بدأت الأسواق المالية العالمية العام الجديد بارتفاع ملحوظ في الأداء مستفيدة من تحسن الأداء في العام 2009 بعد التعافي من التداعيات الكارثية لأزمة الإئتمان العالمية خلال العام 2008. لكن بعض الخبراء يرون في هذه الارتفاعات طفرة وليس مبنيا على أساس متين يدعوا إلى التخلي عن الحذر.
ويتوقع واضعوا الاستراتيجيات الاقتصادية أن لا يعطي العام 2010 النتائج الإيجابية ذاتها للعام 2009. لكنهم في الوقت نفسه لا يزالون يتوقعون نمو عالمي يقارب العشرة بالمئة.