إنها لقطات من جزيرة كوس اليونانية التي تعتبر نقطة الدخول الأولى بالنسبة للمهاجرين الآتين من سوريا مروراً بتركيا. تحت وهج الشمس التي تلفح أوروبا هذا الصيف، اصطف المهاجرون على أمل أن يجدوا لهم موطئ قدم في استاد رياضي يقيهم حرارة الصيف، والأهم أن يتمكنوا من الحصول على وثائق للهجرة تمكنهم من استبدال جوازات السفر السورية التي أصبحت عبأ على حامليها لأن معظم الدول ترفض إعطاء تأشيرة دخول نظامية لحامل الجواز السوري.
إنها لقطات من جزيرة كوس اليونانية التي تعتبر نقطة الدخول الأولى بالنسبة للمهاجرين الآتين من سوريا مروراً بتركيا. تحت وهج الشمس التي تلفح أوروبا هذا الصيف، اصطف المهاجرون على أمل أن يجدوا لهم موطئ قدم في استاد رياضي يقيهم حرارة الصيف، والأهم أن يتمكنوا من الحصول على وثائق للهجرة تمكنهم من استبدال جوازات السفر السورية التي أصبحت عبأ على حامليها لأن معظم الدول ترفض إعطاء تأشيرة دخول نظامية لحامل الجواز السوري.
