الملاكم العالمي فيني باز محور فيلم جديد للمخرج بن يونغر

الملاكم العالمي فيني باز محور فيلم جديد للمخرج بن يونغر
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

فيلم” Bleed for This” لمخرجه الأمريكي بن يونغر، يروي لنا قصة الملاكم العالمي فيني باز، الذي كسرعنقه في حادث سيارة، لكنه لم يركن إلى الراحة مثلما نصحه الأطباء وواصل تدريباته، ليعود بعد ذلك إلى حلبة الم

اعلان

فيلم” Bleed for This” لمخرجه الأمريكي بن يونغر، يروي لنا قصة الملاكم العالمي فيني باز، الذي كسرعنقه في حادث سيارة، لكنه لم يركن إلى الراحة مثلما نصحه الأطباء وواصل تدريباته، ليعود بعد ذلك إلى حلبة الملاكمة أقوى من قبل. الممثل مايلز تيلر، تألق في دور فيني باز، الذي حضر العرض الأول للفيلم في لوس أنجلس.

يقول هذا الممثل:“فيني عُرف بفضل شخصيته أكثر مما عرف من خلال انتصاراته أوخساراته، لقد حقق خمسين انتصارا وتوج بطلا عالميا خمس مرات. كان ملاكما استعراضيا وكان يحب محمد علي كلاي، إنه يتقن تحويل حلبة الملاكمة إلى مكان لقتال من نوع خاص، كان يتمتع بكاريزما معينة وكان رجلا مسليا، حاولت أن أكون وفيا لهذه الشخصية وتقديمها بكل مصداقية.”

يقول الملاكم فيني باز:”(مايلز تيلر) قام بعمل رائع. الممثل آرون إيكهارت، أبدع أيضا في دوركيفن روني، الذي كان المدرب المفضل بالنسبة لي”.

تقمص شخصية المدرب كيفين روني، كان تحديا حقيقا للممثل آرون إيكهارت.

يقول الممثل آرون إيكهارت: “كانت شخصية صعبة ومخيفة جدا بالنسبة لي، هذا الرجل قادم من جزيرة ستاستين وله لكنة خاصة كما أنه يستخدم مفردات كثيرة متعلقة بعالم الملاكمة. كممثل، كان علي القيام بالعديد من البحوث للإقتراب من الشخصية، سعيت لإبقائها قريبة مني طوال الوقت واستمتعت كثيرا بهذا الأمر.”

يقول المخرج بن يونغر:” أعتقد أن عالم الملاكمة هو رمز لهذه التحديات التي يواجهها كل واحد منا، وهنا نرى تحديا من نوع خاص وهو عودة فيني إلى الحلبة رغم الإصابة، ما فعله هذا الرجل كان قابلا للتنفيذ.”
فيلم “Bleed for This“، يعرض حاليا في قاعات السينما العالمية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟