أحيت العاصمة الفرنسية باريس ومعها فرنسا برمتها الأحد الذكرى الأولى للهجمات التي تعرضت لها قبل عام وخَلَّفَتْ مائة وثلاثين قتيلا، فضلا عن الجرحى والصدمات التي ستبقى راسخة في ذاكرة الذين تعرضوا لها وعايشوها وفي نفوس كل الفرنسيين.
هجمات الثالث عشر من نوفمبر/تشرين الثاني من العام 2015م تُعدُّ الأسوأ والأقسى في فرنسا ما بعد الحرب العالمية الثانية.