الكرواتي سيدومير كولار رئيسا للجنة تحكيم مهرجان الجونة السينمائي

الكرواتي سيدومير كولار رئيسا للجنة تحكيم مهرجان الجونة السينمائي
المنتج السينمائي الكرواتي سيدومير كولار في صورة من أرشيف رويترز. Copyright (Reuters)
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

القاهرة (رويترز) - اختار مهرجان الجونة السينمائي في مصر المنتج الكرواتي سيدومير كولار لرئاسة لجنة تحكيم مسابقة الأفلام الروائية الطويلة بالدورة الثانية للمهرجان.

وكولار هو أحد صناع فيلم "أرض محايدة" (نو مانز لاند) الفائز بجائزة أوسكار أفضل فيلم أجنبي 2002 إضافة إلى تقديمه عشرات الأفلام المتوجة بجوائز عالمية.

وتضم اللجنة في عضويتها الممثلة المصرية منى زكي والكاتب الإيطالي كارلو شاتريان والمخرج السريلانكي فيموكتي جاياسوندارا والسيناريست المغربي أحمد المعنوني والممثل الفلسطيني علي سليمان والمخرجة الجورجية آنا أوروشادزه.

وتنطلق الدورة الثانية من المهرجان يوم الخميس وتستمر حتى 28 سبتمبر أيلول بمشاركة نحو 80 فيلما.

وفي مسابقة الأفلام الوثائقية تتولى آلي ديركس مؤسسة مهرجان أمستردام للفيلم التسجيلي رئاسة لجنة التحكيم بينما يشارك في عضويتها المخرج الفلسطيني رشيد مشهراوي والمنتج الهندي مايك باندي ومبرمج المهرجانات البريطاني كيث شيري والمخرج اللبناني هادي زكاك.

وفي مسابقة الأفلام القصيرة بالمهرجان يأتي الممثل الفلسطيني كمال الباشا على رأس اللجنة ومعه في العضوية الخبيرة النمساوية في إعداد المهرجانات دوريس باور والممثل المصري أحمد مالك والممثلة الأردنية صبا مبارك والكاتبة الإنجليزية ليز شاكلتون.

وقال انتشال التميمي مدير مهرجان الجونة السينمائي في بيان يوم الثلاثاء إن المهرجان حرص على إشراك سينمائيين مخضرمين من المنطقة وأنحاء العالم في لجان التحكيم.

وبجانب الجوائز التي تمنحها لجان التحكيم يختار جمهور الجونة أفضل فيلم طويل أعجبه من جميع المسابقات في الدورة الثانية من خلال استطلاع رأي مستمر طول المهرجان تحت مسمى جائزة "سينما من أجل الإنسانية".

وحقق المهرجان في دورته الأولى بالعام الماضي نجاحا غير متوقع بعد أن جذب إليه عددا كبيرا من نجوم السينما العربية والعالمية وكان منصة عرض أول لعدد من الأفلام الجديدة.

(رويترز)

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

انتخاب جراح فلسطيني كرئيس لجامعة غلاسكو الإسكتلندية

لليوم الرابع على التوالي..مظاهرة حاشدة بالقرب من السفارة الإسرائيلية في عمان

هل يعود الإسرائيليون الذين فروا من مستعمرات غلاف غزة إليها؟