Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ميقاتي يرد على "‭‬أوراق باندورا" بالتأكيد على قانونية ثروة عائلته

رئيس الوزراء اللبناني ميقاتي: أحداث يوم الخميس هي انتكاسة للحكومة لكن سنتجاوزها
رئيس الوزراء اللبناني ميقاتي: أحداث يوم الخميس هي انتكاسة للحكومة لكن سنتجاوزها Copyright Thomson Reuters 2021
Copyright Thomson Reuters 2021
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

بيروت (رويترز) - قال مكتب رئيس الوزراء اللبناني نجيب ميقاتي يوم الثلاثاء إن ثروة عائلته تأتي من شركة اتصالات سبق أن خضعت للتدقيق وإنها قانونية، وذلك ردا على تسريب ضخم لوثائق مالية.

كانت مؤسسة إخبارية لبنانية تسمى "درج" واحدة من عدة وسائل إعلام دولية نشرت ما يسمى "أوراق باندورا" وهي مجموعة من الوثائق المسربة التي يُزعم أنها تكشف عن معاملات خارجية تشمل شخصيات سياسية وتجارية عالمية.

وقالت درج إن ميقاتي يمتلك شركة خارجية في بنما تسمى هيسفيل اشترى من خلالها عقارا في موناكو قيمته سبعة ملايين يورو.

وقال ميقاتي يوم الثلاثاء إن ثروة عائلته خضعت للتدقيق عندما أُدرجت شركته للاتصالات في بورصة لندن عام 2005 وعندما اندمجت مع إم.تي.إن في جنوب أفريقيا في وقت لاحق.

وجاء في بيان لمكتب ميقاتي "تم التدقيق في مصدر ثروة عائلة ميقاتي بشكل جيد من قبل الهيئات والكيانات المعنية التي كانت تقود الطرح الأولي للاكتتاب العام، مما يثبت أن مصدر الثروة عينه موثق جيدا وقانوني وشرعي ومدقق، وأنه مستمد من الأنشطة العالمية للشركة العائلية التي سبقت دخول الرئيس نجيب ميقاتي إلى الحقل العام في لبنان".

وقال البيان" تم التصريح عن أصول وممتلكات الرئيس نجيب ميقاتي الى المجلس الدستوري في لبنان منذ دخوله عالم السياسة، وفق القوانين والقواعد والأنظمة المعمول بها".

ولم تتحقق رويترز من صحة التقارير أو الوثائق.

ولا يعد استخدام الشركات الخارجية غير قانوني وليس دليلا على ارتكاب مخالفات في حد ذاته ولكن المؤسسات الإخبارية التي نشرت المعلومات قالت إن مثل هذه الترتيبات يمكن أن تهدف إلى إخفاء المعاملات عن سلطات الضرائب أو السلطات الأخرى.

ويتضمن تقرير مؤسسة درج شخصيات سياسية بارزة ومصرفيين في لبنان قال إنهم استخدموا ملاذات خارجية.

وشكل ميقاتي حكومة الشهر الماضي بعد جمود سياسي استمر أكثر من عام وفاقم أزمة لبنان المالية التي وصفها البنك الدولي بأنها واحدة من أشد حالات الكساد في التاريخ الحديث.

وتحتاج حكومته إلى تطبيق إصلاحات من أجل استئناف المحادثات مع صندوق النقد الدولي والحصول على مساعدات من الخارج.

ووقع ثلاثة أرباع السكان في براثن الفقر وفقدت العملة نحو 90 في المئة من قيمتها في العامين الماضيين.

وقال بيان ميقاتي "ليس بالضرورة أن تحدث كل الثروات المتراكمة على حساب الصالح العام والمحتاجين".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

جريح في غارة إسرائيلية استهدفت شاحنة في بعلبك شرق لبنان

الشرطة الإسرائيلية تعتقل متظاهرين خلال احتجاج في القدس للمطالبة بالإفراج عن الرهائن المحتجزين في غزة

حرب غزة: قصف على رفح ولقاء مصري إسرائيلي حولها.. وهارفاد تنضم لحراك الجامعات المعارض لتكميم الأفواه