المزيد حول هذا الموضوع
تركيا
زلزال تركيا وسوريا: أطفال وبالغون نجوا بعد قضائهم عشرات الساعات تحت الأنقاض
قتل نحو 25 ألف شخص في الزلزال المدمر الذي ضرب تركيا وسوريا. في المقابل، تحدث حالياً عمليات إنقاذ تشبه العجائب ونجا أصحابها من الموت المحتم. ربما تنطبق على قصة هؤلاء المقولة العربية الشعبية: "من كُتب له العمر الطويل لا تقتله شدّة".
العالم
بعد زلزال تركيا وسوريا.. هل الدول العربية جاهزة لمواجهة الكوارث الطبيعية؟
يشير البحث الذي نُشر عام 2019 إلى أن المدن العربية غير مهيأة للكوارث الطبيعية رغم التخطيط لذلك. إذ أنه ثمة
مجموعة من العوائق تحول دون تنفيذ الخطط، وتتمثل بمصادر التمويل، حيث وصفت الدراسة الذهنية العربية بالتعامل مع الكوارث الطبيعية بـ"القدرية".
العالم
كارثة تركيا ليست استثناء.. قائمة بأكثر الزلازل فتكا بالبشر والحجر في القرن الحادي والعشرين
في 26 كانون الأول/ديسمبر 2004، تسبّب زلزال بقوة 9,1 درجات قبالة شواطئ سومطرة في إندونيسيا بموجة تسونامي عاتية قضى فيها أكثر من 230 ألف شخص على سواحل حوالى عشر دول في جنوب شرق آسيا، بينهم 170 ألفاً في إندونيسيا.
فرنسا
دبلوماسية الكوارث.. هل يشكّل التضامن العربي مع ضحايا الزلزال "فرصة" للأسد لتطبيع علاقاته مع الخصوم؟
يقول الباحث في معهد "نيولاينز" نيك هيراس لوكالة فرانس برس "المأساة المروعة التي عصفت بسوريا وتركيا هي فرصة واضحة للأسد من أجل محاولة دفع عملية تطبيع نظامه مع بقية العالم العربي، والتي إن كانت تسير ببطء لكنّها تتقدم". لكن الأزمة الإنسانية، وفق هيراس، "لن تبرأ نظامه أمام الدول الغربية".
تركيا
88 ساعة تحت الركام وبقيا على قيد الحياة.. إنقاذ أب وطفله من أنقاض بيتهما الذي دمّره الزلزال
تجاوزت حصيلة الزلزال الذي ضرب تركيا وسوريا الإثنين 20 ألف قتيل، حسب أرقام رسمية نشرت الخميس بينما تتواصل عمليات البحث أملا في العثور على ناجين في أجواء من البرد الشديد. وقتل 14014 شخصا في تركيا و3162 في سوريا
تركيا
هربوا من أهوال الحرب فكان لهم الزلزال بالمرصاد.. لاجئون سوريون يذوقون مرارة النزوح مرّتين
خلال سبع سنوات في تركيا، شيّد رضوان (42 عامًا) منزلًا جديدًا في دياربكر وشعر بأن حياته عادت إلى مسارها. لكن الآن، كل ذلك انتهى. وقد اضطرّ لتمضية الليلتين الماضيتين مع زوجته وطفليه على سجادة في مسجد المدينة الكبير.
أخبار التكنولوجيا
توقعات بأن يؤثر الزلازل على نمو تركيا مع اقتراب انتخابات حاسمة لأردوغان
من المرجح أن تخيم الأسابيع المقبلة التي ستشهد انتشال الجثث وإزالة الأنقاض على فترة الإعداد للانتخابات الرئاسية والبرلمانية المقرر إجراؤها في 14 مايو أيار والتي تشكل بالفعل أصعب تحد للرئيس رجب طيب أردوغان في عقدين قضاهما في السلطة.