صندوق النقد الدولي أطلق آخر توقعاته الاقتصادية العالمية في 16 كانون الثاني/يناير.
اعلانصندوق النقد الدولي أطلق آخر توقعاته الاقتصادية العالمية في 16 كانون الثاني/يناير. لم يطرأ اي تغيير على هذه التوقعات رغم اهتزاز الساحة السياسية بعد التصويت على البريكسيت في الممكلة المتحدة وتولي دونالد ترامب رئاسة الولايات المتحدة.
في كلتا الحالتين استطلاعات الرأي جاءت خاطئة. تماماً كما التوقعات الاقتصادية الاخيرة. صندوق النقد الدولي اعترف بان تقييمه الاولي لخروج المملكة من الاتحاد الاوروبي جاء متشائماً جداً. ربما، لهذا السبب الصندوق كان اكثر حذراً حول ترامب والانتخابات المقبلة في اوروبا.
من ناحيتها، المفوضية الاوروبية اطلقت مؤخراً توقعاتها الاقتصادية للمنطقة. ومن بين العوامل الرئيسية لبروكسيل هما البريكسيت ودونالد ترامب. وكما صندوق النقد الدولي، المفوضية قلقة حول نتائج الانتخابات في اوروبا.