Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

النفط يستقر مع تبديد مخاوف الركود إشارات إيجابية من الصين

أمريكا قد تبيع نفطا من الاحتياطي الاستراتيجي هذا الأسبوع
أمريكا قد تبيع نفطا من الاحتياطي الاستراتيجي هذا الأسبوع Copyright Thomson Reuters 2022
Copyright Thomson Reuters 2022
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

لندن (رويترز) - استقرت أسعار النفط يوم الاثنين مع تبديد المخاوف من احتمال أن يدفع ارتفاع التضخم وتكاليف الطاقة الاقتصاد العالمي إلى الركود أثر مواصلة الصين تخفيف سياستها النقدية.

وارتفعت العقود الآجلة لخام برنت 17 سنتا أو 0.2 في المئة إلى 91.80 دولار للبرميل بحلول الساعة 0915 بتوقيت جرينتش لتتعافى من هبوط بلغ 6.4 في المئة الأسبوع الماضي.

وسجل خام غرب تكساس الوسيط الأمريكي 85.67 دولار للبرميل، مرتفعا ستة سنتات أو 0.1 في المئة بعد انخفاضه 7.6 في المئة الأسبوع الماضي.

وأبقى البنك المركزي الصيني يوم الاثنين سعر الفائدة دون تغيير للشهر الثاني، في إشارة إلى أنه سيواصل الحفاظ على سياسة نقدية تتسم بالتيسير.

وقالت تينا تينج المحللة في مؤسسة (سي إم سي ماركتس) إن النفط وجد دعما من مجموعة من العوامل، من بينها تصريحات‭ ‬الرئيس الصيني شي جين بينغ في مؤتمر الحزب والتي أكدت السياسات التيسيرية للاقتصاد فيما يمثل علامة إيجابية للتوقعات الخاصة بالطلب.

وأضافت أن "التوقعات المستقبلية لمؤشر الدولار الأمريكي تراجعت اليوم مما أتاح أيضا فرصة انتعاش لأسواق النفط". ويؤدي هبوط الدولار إلى جعل النفط في متناول حائزي العملات الأخرى.

ومن المتوقع أن تنشر الصين بيانات تجارية واقتصادية هذا الأسبوع. وعلى الرغم من أن نمو الناتج المحلي الإجمالي الصيني في الربع الثالث قد ينتعش مقارنة مع الربع السابق فإن سياسة شي الصارمة بشأن كوفيد-19 جعلت ثاني أكبر اقتصاد في العالم يواجه ما سيكون على الأرجح أسوأ أداء سنوي منذ ما يقرب من نصف قرن.

يأتي ذلك فيما يحد الدولار القوي ومواصلة البنك المركزي الأمريكي رفع أسعار الفائدة من مكاسب الأسعار.

وأبدت دول من تجمع أوبك+ يوم الأحد دعمها لقرار خفض الإنتاج الذي تم إقراره هذا الشهر وذلك بعدما قالت الولايات المتحدة إن السعودية دفعت بعض البلدان في المجموعة إلى اتخاذ هذا القرار، في تصعيد لحرب كلامية مع الرياض.

وتعهدت أوبك + في الخامس من أكتوبر تشرين الأول بخفض الإنتاج مليوني برميل يوميا وهو ما سيؤدي إلى انخفاض فعلي بنحو مليون برميل يوميا لأن بعض الأعضاء ينتجون بالفعل أقل من المستوى المستهدف.

وعلى الرغم من ذلك، ستحافظ السعودية على ثبات حجم الصادرات إلى أسواق آسيا الرئيسية في نوفمبر تشرين الثاني.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

"ترجمة الضوء إلى صوت"..تكنولوجيا جديدة تسمح للمكفوفين بسماع كسوف الشمس الكلي خلال أيام

بعد تجارب على قرود.. إيلون ماسك يكشف عن شرائح دماغية تُعيد البصر للمكفوفين

شنغهاي: تيم كوك يدشن أكبر متجر لأبل في أسيا