Newsletterالرسالة الإخباريةEventsالأحداثالبودكاست
Loader
ابحثوا عنا
اعلان

وول ستريت تغلق على ارتفاع وسهم ميتا يقفز مع اقتراب الانتخابات

وول ستريت تغلق مرتفعة مع تطلع المستثمرين لنتائج انتخابات الكونجرس الأمريكي
وول ستريت تغلق مرتفعة مع تطلع المستثمرين لنتائج انتخابات الكونجرس الأمريكي Copyright Thomson Reuters 2022
Copyright Thomson Reuters 2022
بقلم:  Reuters
نشرت في آخر تحديث
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

(رويترز) - أغلقت الأسهم الأمريكية على ارتفاع حاد يوم الاثنين في الوقت الذي يترقب فيه المستثمرون انتخابات التجديد النصفي يوم الثلاثاء والتي ستحدد لمن ستؤول الأغلبية في الكونجرس بينما قفزت أسهم ميتا بلاتفورمز بعد تقرير عن خفض الوظائف في الشركة المالكة لموقع فيسبوك.

ومن المرجح أن يفوز الجمهوريون بالأغلبية في مجلس النواب في الانتخابات في حين يقول محللون مستقلون إنه لا يمكن التنبؤ بالنتيجة في مجلس الشيوخ. ويمكن للجمهوريين استخدام الأغلبية في أي من المجلسين لعرقلة خطط الرئيس الديمقراطي جو بايدن.

وقفز سهم ميتا بلاتفورمز بعد صدور تقرير بأن الشركة تخطط لبدء تسريح موظفين على نطاق واسع هذا الأسبوع. وتراجع السهم أكثر من 70 بالمئة حتى الآن هذا العام.

وارتفع سهما مايكروسوفت وألفابت المالكة لجوجل بعد تكبدهما خسائر في الفترة الأخيرة، مما ساهم بشكل كبير في صعود المؤشر ستاندرد اند بورز 500 خلال الجلسة.

سينصب التركيز هذا الأسبوع أيضا على بيانات أسعار المستهلكين في الولايات المتحدة لشهر أكتوبر تشرين الأول والمقرر صدوره يوم الخميس، حيث سيسعى المستثمرون إلى الحصول على إشارات حول مدى فعالية الزيادات السريعة لأسعار الفائدة من جانب مجلس الاحتياطي الاتحادي في إبطاء نشاط الاقتصاد.

وبحسب البيانات الأولية، ارتفع المؤشر ستاندرد اند بورز 500 بمقدار 37.19 نقطة، أي 0.99 بالمئة، ليغلق عند 3807.74 نقطة، في حين صعد المؤشر ناسداك المجمع 89.09 نقطة، أي 0.85 بالمئة، إلى 10564.35 نقطة.

وزاد المؤشر داو جونز الصناعي 428.66 نقطة، أي 1.32 بالمئة، إلى 32831.88 نقطة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

اليوروبول تعتقل 51 شخصًا وتفكك شبكة لتهريب المخدرات عبر منصة "غوست" المشفرة

غوغل تفوز بدعوى إلغاء غرامة مكافحة الاحتكار بقيمة 1.49 مليار يورو في محكمة الاتحاد الأوروبي

ميتا تحظر وسائل إعلام روسية على واتساب وفيسبوك وإنستغرام وموسكو تستنكر