على سقف كاتدرائية برلين أحدثت خلايا لنحو 30 ألف نحلة، ضمن مشروع أطلق عليه اسم: "برلين تضج حركة"، أو "طنين برلين"، والذي يشجع الشركات والأشخاص على وضع بيوت للنحل فوق أسطح المباني التي يقطنونها وفي حدائقها، وذلك في ظل تقلص عدد النحل بشكل ملحوظ على مستوى عام، علما وأنه يوجد أكثر من 20 ألف نوع بري، 40% منها مهدد بالانقراض، بسبب الاستغلال الزراعي المكثف واستعمال المبيدات الحشرية والتغير المناخي. وكان المشروع أطلق سنة 2010، وبيوت النحل أحدثت هناك سنة 2012. ويقول عاملون في المشروع إن المكان الطبيعي لحياة النحل هو الأشجار، ولكنها تستطيع أن تعيش أيضا على مكان مرتفع وكل ما تحتاجه هو الغذاء والماء. في ذات السياق ولمزيد التوعية بأهمية دور"ممالك النحل" في المحيط والطبيعة والأمن الغذائي والزراعة المستدامة، تستضيف سلوفينيا أول قمة دولية في يوم النحل العالمي، هي الأولى بعد مبادرة تقدمت بها الأمم المتحدة وسلوفينيا السنة الماضية، ويقول عاملون في مجال المحافظة على النحل إن ثلث اللقمة التي نأكلها أساسه عمل النحل.
على سقف كاتدرائية برلين أحدثت خلايا لنحو 30 ألف نحلة، ضمن مشروع أطلق عليه اسم: "برلين تضج حركة"، أو "طنين برلين"، والذي يشجع الشركات والأشخاص على وضع بيوت للنحل فوق أسطح المباني التي يقطنونها وفي حدائقها، وذلك في ظل تقلص عدد النحل بشكل ملحوظ على مستوى عام، علما وأنه يوجد أكثر من 20 ألف نوع بري، 40% منها مهدد بالانقراض، بسبب الاستغلال الزراعي المكثف واستعمال المبيدات الحشرية والتغير المناخي. وكان المشروع أطلق سنة 2010، وبيوت النحل أحدثت هناك سنة 2012. ويقول عاملون في المشروع إن المكان الطبيعي لحياة النحل هو الأشجار، ولكنها تستطيع أن تعيش أيضا على مكان مرتفع وكل ما تحتاجه هو الغذاء والماء. في ذات السياق ولمزيد التوعية بأهمية دور"ممالك النحل" في المحيط والطبيعة والأمن الغذائي والزراعة المستدامة، تستضيف سلوفينيا أول قمة دولية في يوم النحل العالمي، هي الأولى بعد مبادرة تقدمت بها الأمم المتحدة وسلوفينيا السنة الماضية، ويقول عاملون في مجال المحافظة على النحل إن ثلث اللقمة التي نأكلها أساسه عمل النحل.
