يمارس الفنلندي ماغنوس أبلبيرغ تقنيات تأمل مختلفة منذ انتهائه من دراسته الثانوية، وبعد انتهاء مسيرته المهنية كراقص، اتجه صوب ممارسة روحية يستطيع الالتزام بها، فبدأ بممارسة يوغا أشتانغا.
وعن كيفية ممارسة هذه الرياضة الروحية في بحيرة متجمدة، يقول أبلبيرغ أن السر في اليوغا هو الحفاظ على الهدوء في الأوضاع المرهقة وعالية التوتر، فبقاء الفكر هادئاً يستطيع مقاومة البرودة في الجسد حسب الراقص الفنلندي.