مشاهد قاسية لأطفال أفغانستان الذي يرمون في سوق العمل باكراً جداً

فيديو. مشاهد قاسية لأطفال أفغانستان الذي يرمون في سوق العمل باكراً جداً

أشار تقرير صدر عن الأمم المتحدة، العام الماضي، إلى أن أكثر من مليوني طفل أفغاني تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 14 عاماً يشاركون في سوق العمل لإعالة ذويهم. وتعتبر المدرسة رفاهية في الكثير من الحالات حيث يقول بعض الأهالي أنه لايوجد وقت للذهاب إلى المدرسة، إذ يعتبر العمل وسبل جني المال أولوية. وتعاني أفغانستان من مشكلة عدم تطبيق القوانين التي تحمي الأطفال، خصوصاً في الشق الريفي من البلاد. كما أن منظمة مراقبة الشفافية الدولية صنفتها كإحدى أكثر دول العالم فسادا، حيث تنتهي جلّ أموال المساعدات الدولية بأيدي أمراء الحرب السابقين الذين يعيشون في أحياء مغلقة ويتجولون في مواكب سيارات حول أطراف المدينة.

أشار تقرير صدر عن الأمم المتحدة، العام الماضي، إلى أن أكثر من مليوني طفل أفغاني تتراوح أعمارهم بين 6 إلى 14 عاماً يشاركون في سوق العمل لإعالة ذويهم. وتعتبر المدرسة رفاهية في الكثير من الحالات حيث يقول بعض الأهالي أنه لايوجد وقت للذهاب إلى المدرسة، إذ يعتبر العمل وسبل جني المال أولوية. وتعاني أفغانستان من مشكلة عدم تطبيق القوانين التي تحمي الأطفال، خصوصاً في الشق الريفي من البلاد. كما أن منظمة مراقبة الشفافية الدولية صنفتها كإحدى أكثر دول العالم فسادا، حيث تنتهي جلّ أموال المساعدات الدولية بأيدي أمراء الحرب السابقين الذين يعيشون في أحياء مغلقة ويتجولون في مواكب سيارات حول أطراف المدينة.

آخر الفيديوهات