وقف الثلاثاء نواب فرنسيون دقيقة صمت على أدراج الجمعية الوطنية (البرلمان) في باريس حداداً على روح أستاذ التاريخ صاموئيل باتي الذي ذُبح الأسبوع الماضي بعد نشره صورا كاريكاتورية لنبي الإسلام أثناء إلقائه درسا عن حرية التعبير.
وأعقبت الجريمة الشنعاء موجة من الغضب العارم في فرنسا تجلّت في عدة مظاهرات أقيمت يومي السبت والأحد الماضيين للتنديد بالتطرف ودعما حرية التعبير.