بعد أكثر من عام على قرار إغلاق المراكز الثقافية لكبح استشراء فيروس كورونا، تجمع العشرات من العمال أمام وزارة العمل في باريس مطالبين المعنيين بوضع خطة لإعادة فتح هذه المراكز واستئناف الأنشطة.
هذا ولم تقتصر هذه التحركات على العاصمة الفرنسية فقط، بل تعدت الحدود ووصلت إلى العاصمة الإيطالية روما.
وطالب المحتجون في روما وبشكل خاص عمال السيرك، الحكومة الإيطالية بتقديم المزيد من الدعم المالي للمتضررين الذين أجبروا منذ أشهر عدة على إغلاق محالهم التجارية والمنتزهات الترفيهية.