في مخيم للاجئين السوريين في شرق لبنان، يخشي محمد وأخواته الثلاث أن يتركوا المدرسة للعام الثالث على التوالي لأن التعلم عن بعد بعيد المنال

فيديو. الأزمة الاقتصادية وصعوبة التعلّم عن بعد تضعان مصير تلاميذ لبنان في مهب الريح

لم يبق التلاميذ اللبنانيون أنفسهم بمنأى عن تداعيات الأزمة، ففقدت باميلا (11 عاماً) جزءاً كبيراً من عامها الدراسي نتيجة صعوبة التعلم عن بعد. وفي شقة في منطقة برج حمود المكتظة، إحدى ضواحي شرق بيروت، تشير إلى طاولة يكسوها الغبار وتقول بغصّة "كنت أدرس على هذا المكتب".

آخر الفيديوهات