الحزب الديمقراطي السويدي الرافض للهجرة قال الثلاثاء إنه سيدعم حزب اليمين الوسط المعارض حول مشروع موازنة الدولة للعام ألفين وخمسة عشر، ما يعني هزيمة
الحزب الديمقراطي السويدي الرافض للهجرة قال الثلاثاء إنه سيدعم حزب اليمين الوسط المعارض حول مشروع موازنة الدولة للعام ألفين وخمسة عشر، ما يعني هزيمة حكومة الأقلية من الحزب الديمقراطي الاشتراكي.
في السياسة السويدية التقليدية، تقوم أحزاب المعارضة بوضع ميزانية موازية لمشروع الميزانية الذي تقدمه الحكومة حيث من المقرر أن تعرض على البرلمان غدا الأربعاء. رئيس الحكومة ستيفان لوفين أكد انه لن يستمر في تسيير شؤون البلاد إذا لم يصدق البرلمان على ميزانية حكومته، وهو ما تتكتل من أجل إسقاطه الأحزاب اليمينية في دعم مشروع ميزانيتها البديل. ولا يستبعد رئيس الوزراء إجراء انتخابات جديدة أو أن يتشكل ائتلاف حكومي جديد من المعارضة اليمينية.