Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

أوباما يعلن مواصلة الحرب ضد الإرهاب وعدم الانجرار إلى حرب برية

أوباما يعلن مواصلة الحرب ضد الإرهاب وعدم الانجرار إلى حرب برية
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

بعد الهجوم الدموي الذي عرفته مؤخرا مدينة سان برناردينو بولاية كاليفورنيا توجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما سهرة الأحد بخطاب للأمة أكّد فيه مواصلة

اعلان

بعد الهجوم الدموي الذي عرفته مؤخرا مدينة سان برناردينو بولاية كاليفورنيا توجه الرئيس الأمريكي باراك أوباما سهرة الأحد بخطاب للأمة أكّد فيه مواصلة محاربة الإرهاب وملاحقة الإرهابيين أينما كانوا، أوباما دعا شركات التكنولوجيا إلى دخول معركة مكافحة الإرهاب بالمساعدة في تعقب الارهابيين الذين يستعملون شبكة الأنترنيت لاركاب جرائهم.

باراك أوباما قال:“على مدى السنوات القليلة الماضية تطور التهديد الإرهابي إلى مرحلة جديدة، جماعاته مثل تنظيم الدولة الاسلامية نمت بشكل أقوى وسط فوضى الحرب في العراق وسوريا وبما أن الإنترنت يمحو المسافة بين البلدان نحن نرى جهود متزايدة من الإرهابيين لتسميم عقول مثل مفجري بوسطن وقتلة سان برناردينو.”

وفيما يتعلق بدور الولايات المتحدة في الحرب ضد تنظيم الدولة الاسلامية أكّد أوباما على عدم خوضها بقوات أمريكية مجندة على الأرض.

أوباما قال:“انّه لا ينبغي الانجرار إلى حرب برية طويلة ومكلفة في العراق أو سوريا، وهذا ما تريده جماعات مثل تنظيم الدولة الاسلامية. إنّ الاستراتيجية التي نستخدمها الآن بالغارات الجوية والقوات الخاصة والعمل مع القوات المحلية التي تقاتل لاستعادة السيطرة على بلدها، هي الطريقة التي سنحقق بها نصرا مستداما.”

وفي خطابه حثّ الرئيس الأمريكي المسلمين إلى التصدي للإيديولوجية المتطرفة قبل أن يؤكد أن تنظيم الدولة الاسلامية لايتحدّث باسم الاسلام. كما دعا أوباما الكونغرس إلى ضمان عدم تمكن أي شخص موضوع في قائمة الممنوعين من السفرأو مشتبه بالإرهاب من شراء الأسلحة النارية لأن الأمر يتعلّق بمسألة الأمن القومي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

داعش يتبنى هجوم سان برناردينو

الـ: "آف بي آي": اعتداء سان بيرناردينو في كاليفورنيا "عمل إرهابي"

حيازة الأسلحة في الولايات المتحدة الأمريكية....إلى أين ؟!