أساطير الفضاء، 5: هابل عين الفضاء

أساطير الفضاء، 5: هابل عين الفضاء
بقلم:  Jeremy Wilks مع ESA/HUBBLE
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

مرصد هابل أحدث ثورة في علم الكونيات والفيزياء الفلكية، انه موضوع اساطير الفضاء لهذا الشهر في برنامج سبيس.

اعلان

مرصد الفضاء هابل هو احد المراصد الفضائية الأكثر شهرة والتي ارسلت إلى الفضاء. انه نتاج تعاون بين وكالة الفضاء الأوروبية وناسا. احتفل بعامه ال 27 عاما في حين انه كان من المقرر أن يستمر 15 عاما فقط.

وضع التلسكوب الذي وزنه11 طنا في المدار على بعد 570 كيلومترا فوق الأرض بواسطة مكوك الفضاء في نيسان/ أبريل 1990. > 27 years since #Hubble’s launch! pic.twitter.com/OPm4VuO9V3

— HubbleTelescope (@HubbleTelescope) 24 avril 2017

“كانت لدينا امكانية الذهاب لرؤية النجوم، الكون، بطريقة دقيقة جدا، يقول روجر-موريس بونيت، مدير سابق للعلوم في وكالة الفضاء الأوروبية. صور حادة حقا، كنا نستطيع أيضا
رؤية الضوء الذي يمتصه جو الأرض، كالأشعة فوق البنفسجية والأشعة تحت الحمراء.”

جيوفانا تينيتي، أستاذة الفيزياء الفلكية، جامعة كوليج في لندن، تقول: “حين حصلنا على أول البيانات، تغير كل شيء حقا، اثارت اهتمامي لأنها كانت أكثر إثارة.”

ويضيف روجر-موريس بونيت، قائلاً:

“ الجميع كانوا متحمسين جدا لفكرة استكشاف ما لا نعرفه، وهذا ما حدث تماماً”.

بالنسبة لجيوفانا تينيتي، أستاذة الفيزياء الفلكية في جامعة كوليج في لندن، المعلومات كانت رائدة. “فهم علم الكونيات، وفهم طبيعة المجرات البعيدة جدا، هابل كان أول أداة قادرة على تقديم بيانات رائدة”.

“حقيقة أن هابل لا يزال موجوداً، مرت عليه أجيال من علماء الفيزياء الفلكية، امر رائع حقا، علماء الفيزياء الفلكية يتقدمون بالعمر، لكن هابل لا يزال موجوداً”.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

كاسيني-هيجنز: رحلة استثنائية حول زحل

شاهد: الصين ترصد ألمع انفجار لأشعة غاما على الإطلاق

مخاوف من عدم القدرة على التنبؤ بما يهدد الأرض في ظل قصور رصد الأجسام الفضائية