Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

وزيرة الخارجية الكندية: "ما يحدث في ميانمار تطهير عرقي"

صورة أرشيفية
صورة أرشيفية Copyright 19 يناير كانون الثاني 2018. تصوير: محمد بونير حسين -رويترز
Copyright 19 يناير كانون الثاني 2018. تصوير: محمد بونير حسين -رويترز
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

صرحت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند أمام مجلس الأمم المتحدة في جنيف أن ما يحدث في ميانمار "تطهير عرقي"

صرحت وزيرة الخارجية الكندية كريستيا فريلاند أمام مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة في دورته السابعة في جنيف أن ما يحدث في ميانمار "تطهير عرقي".

وأضافت أن كندا تشعر بقلق بالغ إزاء سجن صحفيين من "رويترز" في ميانمار، وأنّ مسألة التطهير العرقى وقعت بالفعل فى ولاية راخين. وأسهبت وزيرة الخارجية الكندية: "من أجل تحقيق الديمقراطية الحقيقية، يجب احترام الحريات الأساسية مثل حرية الصحافة، ولهذا فإن كندا تشعر بقلق بالغ ازاء سجن صحفيين من رويترز بتهمة إبلاغهما عن الجرائم في ولاية راخين".

وقد فرّ نحو 700 ألف من الروهينغا من ولاية راخين منذ شن الجيش الميانمارى حملة فى أواخر أغسطس-آب ردا على الهجمات المسلحة. ونفت ميانمار حدوث عمليات تطهير عرقي، وقالت إن قواتها تشترك فى عمليات مشروعة لمكافحة التمرد.

اعلان

للمزيد: بالصور: سلطات ميانمار تمسح آثار تدميرها لقرى مسلمي الروهينغا

الاتحاد الأوروبي يوافق على فرض عقوبات ضد جنرالات في ميانمار بتهمة "الإبادة" و"تدمير الأدلة"

وكان وزراء خارجية دول الاتحاد الأوروبي قد اتفقوا الاثنين على فرض عقوبات ضد جنرالات في ميانمار بسبب قتل‭‭ ‬‬مسلمين من الروهينغا كما وافقوا على تعزيز حظر يفرضه الاتحاد على إرسال أسلحة لميانمار متهمين قوات الأمن في ذلك البلد الآسيوي بارتكاب انتهاكات خطيرة لحقوق الإنسان.

ودعا الوزراء في بيان "إلى فرض إجراءات تقييد محددة ضد ضباط كبار في القوات المسلحة في ميانمار مسؤولين عن ارتكاب انتهاكات خطيرة وممنهجة لحقوق الإنسان".

وستكون تلك أشد إجراءات من جانب الاتحاد الأوروبي حتى الآن سعيا لمحاسبة جيش ميانمار على الانتهاكات لينضم بذلك التكتل إلى الولايات المتحدة وكندا اللتين فرضتا عقوبات.

للمزيد: مسلمو الروهينغا المنسيون.. ضاقت عليهم الأرض بما رحبت

ميانمار ترد: "إبادة قرى الروهينغا لم تكن بهدف تدمير الأدلة"

نفى مسؤولون في جيش ميانمار قيامهم بعمليات هدم ما تبقى من قرى مسلمي الروهينغا بهدف تدمير الأدلة وأقروا أن الأمر كان تمهيدا لإعادة توطين اللاجئين وليس لتدمير أدلة على ارتكاب فظائع بحقهم.

وكانت منظمة هيومن رايتس ووتش المعنية بحقوق الإنسان قد صرحت الجمعة أنها حللت صورا التقطت بالأقمار الصناعية تظهر أن ميانمار قامت بهدم ما لا يقل عن 55 قرية في راخين، بينها قريتان بدا أنهما كانتا سليمتين تماما قبل وصول الجرافات الثقيلة.

وقالت المنظمة، ومقرها نيويورك، إن أعمال الهدم ربما دمرت أدلة على فظائع ارتكبتها قوات الأمن وصفتها الأمم المتحدة والولايات المتحدة بأنها تطهير عرقي استهدف أقلية الروهينجا الذين لا يحملون جنسية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الأمم المتحدة: التطهير العرقي متواصل ضد مسلمي الروهينغا في ميانمار

بالصور: سلطات ميانمار تمسح آثار تدميرها لقرى مسلمي الروهينغا

مقاتلو عرقية "كارين" يعلنون السيطرة على مياوادي في ميانمار والآلاف يفرون عبر الحدود التايلاندية