Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

تعرف على أفضل البلدان الأوروبية وأسوأها للعمل والترفيه

 تعرف على أفضل البلدان الأوروبية وأسوأها للعمل والترفيه
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

التوفيق بين ما يقضيه الشخص من ساعات في عمله وما يخصصه من وقت خارج العمل، لتلبية حاجياته الشخصية والعائلية هو موضوع دراسة أوروبية، مهمتة بتقسم الوقت.

اعلان

في أي بلد قد يتاح لك العمل خمسين ساعة أسبوعيا، وفي أي بلد قد يتاح لك مزيد من الوقت للنقاهة والترفيه؟ احصائيات جديدة كشفت عن أفضل البلدان الأوروبية وأسوأها بالنسبة إلى العمل والترفيه.

خارج أوقت العمل كثير من الكهول يصارعون الزمن من أجل أن يوفقوا بين دفع الفواتير المتوجبة عليهم، ومراجعة رسائل البريد الالكترونية وتعزيز العلاقات الأسرية، ولكن كم من الوقت يحتاج الأفراد لأنفسهم، حتى يلبوا حاجياتهم الذاتية، وأن يرفهوا عن أنفسهم إن لزم الأمر؟

لقد عاينت منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية مسألة التوازن بين الحياة والعمل للناس في 38 بلدا، وكانت النتائج متفاوتة إلى حد كبير.

وتقارن البيانات الصادرة هذا الشهر متوسط ساعات عمل عينة من الناس، مقابل ما تبقى لهم من الوقت المخصص للترفيه أو الرعاية الشخصية.

أنشطة مثل التربية وممسارة الهوايات والتسلية وقضاء وقت على الكمبيوتر والتلفزيون تعتبر من بين نشاطات الترفيه، بينما تتعلق الرعاية الشخصية بتلبية الحاجيات الأساسية مثل الأكل والنوم. وتتعلق ساعات العمل الطويلة بالأشخاص الذين يخصصون خمسين ساعة أو أكثر من عملهم أسبوعيا.

وبحسب منظمة التعاون الاقتصادي والتنمية، فإن 13% من الموظفين يعملون ساعات طويلة، والعمال المتفرغون لعملهم لديهم متوسط 15 ساعة مخصصة لوقتهم الشخصي في الدول التي كانت موضوع الدراسة. والدول المعنية هي الأعضاء في منظمة التعاون والتنمية الاقتصادية وعددها 35، إلى جانب روسيا وجنوب افريقيا.

الهولنديون والدنماركيون في الصدارة

يتفوق الهولنديون على باقي الدول الأوروبية فيما يخص التوازن بين الحياة والعمل. في هذا البلد هناك 0.5% من الفئة العاملة فقط تعمل 50 ساعة أو أكثر أسبوعيا، وهي نسبة ضئيلة، والموظفون هناك بإمكانهم التمتع بنحو 16 عشرة ساعة في المتوسط يوميا، يخصصونها لأوقاتهم الشخصية.

وفي الدنمارك تتمتع العائلات بدعم مالي كاف حتى يستطيع الأولياء التوفيق بين العمل والحياة العائلية.

تركيا تسعى جاهدة نحو التوفيق

تحتل تركيا المرتبة الأخيرة فيما تعلق بالتوفيق بين أوقات العمل والأوقات المخصصة خارجه، فالثلث تقريبا من الموظفين في هذا البلد يعملون ساعات أطول أسبوعيا، وتخصص لهم 12.6 ساعات فقط يوميا في المتوسط، للأكل والنوم الترفيه بشكل عام.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

إذا أردت أن تكون سعيداً لا تفعل هذا الشيء!

السعودية تستثمر عشرة مليارات ريال في قطاع الترفيه

علاقة المال بعالم الترفيه في"ماني مونستر"