Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

حفتر يعلن رمضان شهر الجهاد في معركة طرابلس

حفتر يعلن رمضان شهر الجهاد في معركة طرابلس
Copyright 
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

حفتر يحث قواته على القتال بشكل أقوى خلال شهر رمضان

اعلان

حث خليفة حفتر قائد قوات شرق ليبيا (الجيش الوطني الليبي) جنوده الذين يحاولون السيطرة على طرابلس على القتال بشكل أقوى وتلقين أعدائهم درسا مشيرا إلى أن شهر رمضان الذي يبدأ في ليبيا الاثنين شهر جهاد.

وجاءت تصريحاته بعد ساعات من دعوة الأمم المتحدة إلى هدنة إنسانية لمدة أسبوع بعد شهر من القتال للسيطرة على العاصمة والذي أدى إلى نزوح 50 ألف شخص.

ولم يستطع الجيش الوطني الليبي المتحالف مع حكومة موازية في الشرق اختراق الدفاعات الجنوبية لطرابلس التي تسيطر عليها الحكومة المعترف بها دوليا.

وقال حفتر خلال تسجيل صوتي بثه المتحدث باسم قواته إن رمضان لم يكن سببا لوقف المعارك السابقة عندما سيطر على مدينتي بنغازي ودرنة بشرق البلاد مع تعزيز سلطته وسقوط البلاد في حالة فوضى عقب الإطاحة بمعمر القذافي في 2011.

وأضاف "أيها الضباط والجنود المقاتلين في قواتنا المسلحة والقوات المساندة أحييكم في هذه الأيام المجيدة وأشد على أيديكم وقوة عزيمتكم لتلقنوا العدو درسا أعظم وأكبر من الدروس السابقة بقوة وثبات كما عرفناكم دائما حتى يتم اجتثاثه من أرضنا الحبيبة.. فكونوا أيها الأبطال الأشاوس رجالا بواسل في الموعد أشداء على عدوكم مع الالتزام والمحافظة على أرواح المدنيين وممتلكاتهم".

وكانت بعثة الأمم المتحدة في ليبيا قد دعت في بيان أصدرته في وقت سابق الطرفين المتحاربين إلى هدنة تبدأ صباح الاثنين الساعة 0400 بالتوقيت المحلي بالتزامن مع بدء شهر رمضان.

وقالت البعثة في البيان إنها تدعو "كل الأطراف المنخرطة في القتال، عملا بروح المناسبة كما باتفاقية حقوق الإنسان، لهدنة إنسانية مدتها أسبوع تبدأ في الرابعة من صباح الأول من رمضان الموافق السادس من مايو الجاري، وتكون قابلة للتمديد، تتعهد كل الأطراف خلالها بوقف العمليات العسكرية بمختلف انواعها من استطلاع وقصف وقنص واستقدام تعزيزات جديدة لساحة القتال".

وأضافت "تدعو البعثة كل الأطراف للسماح بإيصال المعونات الإنسانية لمن يحتاجها، وبحرية الحركة للمدنيين خلال هذه الهدنة، كما تدعوها للبدء بتبادل الأسرى والجثامين، وهي على أتم الاستعداد لتوفير الدعم اللازم لذلك".

وكان حفتر قد سيطر على جنوب البلاد، القليل السكان ولكن الغني بالنفط، في وقت سابق من العام قبل التحول إلى طرابلس الشهر الماضي.

ويهدد تجدد القتال بتعطيل إمدادات النفط وتعزيز الهجرة عبر البحر المتوسط إلى أوروبا وإحباط خطط الأمم المتحدة لإجراء انتخابات من أجل إنهاء التناحر بين الحكومتين المتوازيتين في الشرق والغرب.

للمزيد على يورونيوز:

الأمم المتحدة تدعو لهدنة إنسانية لمدة أسبوع في العاصمة الليبية

شاهد: إجلاء 146 لاجئا من ليبيا إلى إيطاليا منهم 46 طفلا

خفر السواحل الليبي يحتجز 113 مهاجرا أثناء هدوء نسبي في القتال

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ماكرون يسعى لعقد اجتماع مع حفتر لبحث وقف إطلاق النار في ليبيا

مع استمرار معركة طرابلس.. نواب من غرب ليبيا ينددون بهجوم حفتر

وزير إماراتي: الفصائل المتطرفة تعطل البحث عن حل سياسي في ليبيا