Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

حسين الجسمي متألقا سابحا ببحر الشوق في ختام مهرجان موازين إيقاعات العالم بالمغرب

حسين الجسمي متألقا سابحا ببحر الشوق في ختام مهرجان موازين إيقاعات العالم بالمغرب
Copyright 
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

اختتام مهرجان (موازين إيقاعات العالم) في المملكة المغربية بصوت حسين الجسمي الفنان الإماراتي المعروف والمحبوب، تألق الجسمي بصوته الشجي في ختام خليجي لمهرجان الموسيقى

اعلان

أسدل الستار على الدورة الثامنة عشرة لمهرجان موازين إيقاعات العالم في المغرب السبت بعدد من الحفلات الغنائية والموسيقية كان أبرزها حفل المغني الإماراتي حسين الجسمي.

ورغم بدء الحفل متأخرا عن موعده بنصف ساعة قوبل الجسمي بترحيب كبير من الجمهور لدى صعوده لمسرح النهضة المخصص للموسيقى الشرقية في المهرجان.

وعلى مدى ساعة ونصف قدم المغني الإماراتي مجموعة من أشهر أعماله استهلها بأغنية (بحر الشوق) وبعدها أغنية من التراث الأندلسي المغربي أهداها إلى طفلة مريضة بالسرطان.

وقالت إكرام مينوش (24 عاما) وهي طالبة لرويترز "قدمت من أكادير(جنوب المغرب) خصيصا لحفلة الجسمي الذي أحب فيه فنه وأخلاقه العالية وحبه للمغرب والفن المغربي".

وقالت صديقتها التي عرفت نفسها باسم أسماء فقط "هو فنان راقي. اعتبر هذه الحفلة من أجمل حفلات موازين".

وسبق حفل الجسمي حفل آخر على مسرح النهضة أيضا للمغنية المغربية الشابة زينب أسامة ابنة مدينة الدار البيضاء.

وأقيمت بالتزامن عدد من الحفلات في إطار اليوم الختامي للمهرجان على مسارح السويسي وأبو رقراق ومحمد الخامس وشاطئ سلا وموقع شالة التاريخي.

والمهرجان الذي تأسس في 2001 هو من أكبر الأحداث الموسيقية التي ينظمها المغرب سنويا وأكثرها حضورا من الجماهير المغربية والعربية. ويقام المهرجان تحت رعاية ملك المغرب محمد السادس.

وجذب المهرجان الذي واكب هذا العام الاجازة الصيفية بالبلاد مجموعة كبيرة من الفنانين العرب والأجانب منهم اللبنانية نجوى كرم والفلسطيني محمد عساف والأردنية ديانا كرزون والمصري محمد محسن والفرنسي جوليان كليرك.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

المنتخب المغربي يفك عقدة جنوب إفريقيا ويصعد للدور الثاني من منافسات الكان

زياد الرحباني في باريس.. تفاصيلُ لقاءٍ لم يتمّ فاسمعوا الحكاية

الاحتفاء بتراث فن الوشم بعد عقود من التحريم المجتمعي في المغرب