Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شاهد: أكثر من 150 مهاجراً يجتازون "سياج سبتة" ويدخلون الأراضي الإسبانية

مهاجران من إفريقيا يحاولان عبور السياج الذي يفصل سبتة الإسبانية عن المغرب
مهاجران من إفريقيا يحاولان عبور السياج الذي يفصل سبتة الإسبانية عن المغرب Copyright REUTERS/Stringer
Copyright REUTERS/Stringer
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

يعود آخر "خرق حدودي" في سبتة إلى شهر آب/أغسطس من السنة الماضية، عندما عبر 118 مهاجراً إلى الجانب الإسباني...

اعلان

عبر أكثر من 150 مهاجراً السياج الحدودي لمدينة سبتة الإسبانية، ذاتية الحكم، اليوم، صباحاً، فيما قال متحدث باسم الحكومة لرويترز إن ستة عناصر من الشرطة أصيبوا بإصابات طفيفة بينما كانوا يحاولون منع المهاجرين من اجتياز السياج.

وتقع سبتة ومليلية شمال المغرب، في القارة الإفريقية، وتعتبران نقطتيْ انطلاق للمهاجرين الراغبين في السفر إلى الاتحاد الأوروبي، بحثاً عن حياة أفضل. وتمّ تسييج المدينتين بسياج يبلغ ارتفاع ستة أمتار، ووضعت أعلاه أسلاك شائكة.

وبحسب المتحدث باسم الحكومة، حاول نحو 250 مهاجراً عبور السياح غير أن 155 فقط نجحوا بذلك. وأضاف المتحدث أنه لم تحدث مواجهات بين قوى الأمن والمهاجرين في الماضي، ولكن جرح ستة عناصر من الشرطة هذه المرة إضافة إلى بعض المهاجرين، كما نرى في الفيديو أعلاه.

وبدا المهاجرون سعداء - وأحياناً غاضبين - بوصولهم إلى الأراضي الإسبانية.

ويعود آخر "خرق" حدودي، إلى شهر آب/أغسطس من السنة الماضية، عندما عبر 118 مهاجراً إلى الجانب الإسباني، وتمّ ترحيل معظمهم لاحقاً، بحسب ما أعلنته وزارة الداخلية الإسبانية.

وتأتي حادثة سبتة بالتوازي مع وصول سفينة حربية إسبانية تحمل على متنها 15 مهاجراً، كانت وزير الداخلية في إيطاليا رفض منحهم الضوء الأخضر للدخول إلى أراضيها.

وفي حادث منفصل، أنقذت قوات حرس الحدود الإسبانية أكثر من 200 مهاجر في البحر الأبيض المتوسط، بين إسبانيا والمغرب، وقالت إن أكثريتهم من البلدان الإفريقية.

المصادر الإضافية • رويترز

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

نحو 2700 مهاجر يصلون سبتة الإسبانية شمال المغرب خلال يوم واحد في رقم قياسي

شاهد: إنقاذ 208 مهاجرين من أفريقيا قبالة إسبانيا والمغرب

هل تتغير سياسة إيطاليا تجاه المهاجرين مع تغير الائتلاف الحكومي؟