Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

توجيه الاتهام إلى تسعة شبّان في الاعتداء على مراهق في باريس

قضاة في محكمة التعقيب في باريس. 2021/01/11
قضاة في محكمة التعقيب في باريس. 2021/01/11 Copyright ستيفان دو سكوتين/أب
Copyright ستيفان دو سكوتين/أب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

أمر القضاء الفرنسي بحبس أربعة قاصرين وشخص بالغ، بينما وضع أربعة آخرون تحت المراقبة القضائية، بعد تعرض مراهق للضرب مساء 15 كانون الثاني/يناير بينما كان مع أصدقائه في مركز تسوق، قبالة نهر السين في منطقة ميسورة في العاصمة.

اعلان

صدر قرار اتهامي في حق تسعة شبان في قضية الاعتداء بالضرب منتصف كانون الثاني/يناير في وسط باريس، على مراهق في الخامسة عشرة نُقل إلى المستشفى في حال الخطر، مما أثار غضباً عارمأً في كل أنحاء فرنسا.

وقال مصدر قضائي لوكالة فرانس إن الاتهامات شملت "تسعة اشخاص مثلوا أمام قاضي التحقيق السبت"، في هذه القضية التي أثار ردود فعل غاضبة من سياسين ومشاهير. ووجهت إلى خمسة من الشبان تهمة "الشروع في القتل" وإلى سادس تهمة "التواطؤ".

وبحسب المصدر القضائي، تم حبس أربعة قاصرين وشخص بالغ، بينما وضع الأربعة الآخرون تحت المراقبة القضائية. وتعرض المراهق للضرب مساء 15 كانون الثاني/يناير بينما كان مع أصدقائه في مركز تسوق، قبالة نهر السين في منطقة ميسورة في العاصمة.

وأثار بث مقطع فيديو لمدة 20 ثانية على مواقع التواصل الاجتماعي في 22 كانون الثاني/يناير ضجة واسعة. وظهر في المقطع المصوّر عشرات الشباب يركلون شخصاً على الأرض ويضربونه بالعصي.

وأبدى عدد من المشاهير تعاطفهم مع الصبي الذي لا يزال في حالة خطر، بينهم لاعب كرة القدم أنطوان غريزمان والممثل عمر سي. وشجب وزير الداخلية جيرالد دارمانان الاعتداء "الوحشي".

وأعلنت رئاسة الجمهورية في 24 كانون الثاني/يناير عن "محادثة" مع والدة يوري، ناتاليا كروتشينيك. وسلط ضرب يوري الضوء على ظاهرة العصابات التي تشهدها العاصمة الفرنسية، ويتحول تنافسها أحياناً إلى اشتباكات. وأسفرت هذه الاشتباكات إلى مقتل ستة شبان عامي 2017 و2018 في باريس، بحسب السلطات التي رصدت 83 اشتباكاً في 2020 في العاصمة (مقابل 159 عام 2016).

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: سكان كيب تاون يخرقون حظر ارتياد الشاطئ احتجاجا على الإغلاق بسبب كوفيدــ19

الحد الأدنى للأجور ... كيف يطبّق في دول مختلفة؟

لوموند: "لعبة عسكرية وصناعية معقدة".. هل خفضت فرنسا لأدنى حد صادرات الأسلحة لإسرائيل؟