Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

حصري-منظمة معاهدة الأمن الجماعي تبحث إرسال قوات حفظ سلام إلى شرق أوكرانيا

حصري-منظمة معاهدة الأمن الجماعي تبحث إرسال قوات حفظ سلام إلى شرق أوكرانيا
حصري-منظمة معاهدة الأمن الجماعي تبحث إرسال قوات حفظ سلام إلى شرق أوكرانيا Copyright Thomson Reuters 2022
Copyright Thomson Reuters 2022
بقلم:  Reuters
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

من أندرو أوزبورن

موسكو (رويترز) - قال ستانيسلاف زاس الأمين العام لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، التي تهيمن عليها روسيا، إن المنظمة ربما ترسل قوات لحفظ السلام إلى مناطق في شرق أوكرانيا يسيطر عليها المتمردون المدعومون من روسيا إذا لزم الأمر.

والوضع في منطقتين، أعلنتا نفسيهما جمهوريتين مؤيدتين لروسيا في إقليم دونباس الأوكراني، على حافة الانفجار بعد أن أعلن زعماء المتمردين التعبئة الكاملة لقواتهم وطلبوا من المدنيين المغادرة إلى روسيا بعد قصف تتبادل أوكرانيا والمتمردون الانفصاليون الاتهامات بشأنه.

وفي مقابلة أُجريت قبل بدء الإجلاء، قال الأمين العام لمنظمة معاهدة الأمن الجماعي، ومقرها موسكو، إن بإمكانها أن ترسل قوات لحفظ السلام إلى دونباس إذا كان هناك إجماع دولي على مثل هذا الانتشار.

وأضاف زاس لرويترز، فيما قال مساعدوه إنها أول مقابلة له مع وسيلة إعلام غربية، "من الناحية الافتراضية، يمكنك تخيل ذلك (مثل هذا الانتشار) إذا كانت هناك نوايا حسنة من أوكرانيا، فهي أراض تابعة لها قبل أي شيء، ويوجد تفويض من مجلس الأمن التابع للأمم المتحدة، وإذا كانت هناك حاجة لذلك، وكان هذا القرار مدعوما من قبل جميع حكوماتنا".

ونشرت المنظمة الشهر الماضي، ولأول مرة في تاريخها الممتد منذ 20 عاما، قوات في دولة سوفيتية سابقة للمساعدة في قمع محاولة انقلاب في قازاخستان.

وقال زاس إن المفاوضات هي السبيل الوحيد لحل الأزمة في أوكرانيا.

وأضاف أن لدى المنظمة قوة قوامها 17 ألف جندي في حالة تأهب دائم وقوة حفظ سلام متخصصة قوامها نحو أربعة آلاف جندي.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

استخدمتها في الهجوم على إسرائيل.. إيران تعرض عددًا من صواريخها

الخارجية الأمريكية: تصريحات نتنياهو عن مظاهرات الجامعات ليست تدخلا بشؤوننا

اليونيسف تؤكد ارتفاع عدد القتلى في صفوف الأطفال الأوكرانيين بنسبة 40% هذا العام بسبب الحرب