Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

إسرائيل تتهم إيران بالهجوم على ناقلة نفط إسرائيلية بطائرة مسيرة ببحر العرب.. وطهران تنفي

طهران 2019/05/29
طهران 2019/05/29 Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

أنحت إيران باللوم على إسرائيل في هجوم بطائرة مسيرة يوم 29 يناير كانون الثاني على موقع عسكري في مدينة أصفهان بوسط البلاد، متعهدة بالانتقام لما بدا أنه أحدث حلقة في حرب سرية طويلة الأمد.

اعلان

رجح مصدر عسكري إسرائيلي نقلا عن تلفزيون محلي أن إيران هاجمت ناقلة نفط بملكية إسرائيلية، في بحر العرب قبالة سلطنة عمان، وذلك بواسطة طائرة مسيرة، في العاشر من الشهر الحالي.

وبحسب صحيفة تايمز أوف إسرائيل فإن الهجوم أدى إلى مقتل اثنين من طاقم الناقلة هما بريطاني وروماني، فيما تعود ملكية الناقلة لرجل الأعمال الإسرائيلي أيال عوفر.

وأشارت الصحيفة الإسرائيلية كذلك إلى أن قوات بحرية أمريكية توجهت إلى موقع الحادث، حيث تحدثت عن أدلة أولية على هجوم بواسطة طائرة مسيرة.

من جانبها رفضت إيران الاتهامات الإسرائيلية بالوقوف وراء استهداف الناقلة، وقالت إنه لا أساس لها من الصحة. وسبق لطهران أن رفضت اتهامات بمسؤولياتها عن حوادث مماثلة.

ووقع الهجوم في وقت يشهد توترا بين إيران والغرب بسبب النشاط النووي لطهران وإمدادها لروسيا بأسلحة من بينها "طائرات مسيرة انتحارية" في حرب أوكرانيا بالإضافة إلى المظاهرات المناهضة للحكومة التي تشهدها إيران منذ شهور.

وقالت شركة الأمن البحري البريطانية (أمبري إنتليجنس) إن أنظمة جوية مسيرة هاجمت ناقلتين وسفينة بضائع سائبة في بحر العرب، وقدرت أن طهران هي من شنت الهجوم. وأضافت أن اثنتين من السفن الثلاث تملكهما إسرائيل والأخرى إماراتية.

وأنحت إيران باللوم على إسرائيل في هجوم بطائرة مسيرة يوم 29 يناير كانون الثاني على موقع عسكري في مدينة أصفهان بوسط البلاد، متعهدة بالانتقام لما بدا أنه أحدث حلقة في حرب سرية طويلة الأمد.

المصادر الإضافية • وكالات

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

شاهد: سهول زهرة الخزامى البرية تصبغ صحراء السعودية باللون الأرجواني

شاهد: طلاب بجامعة جنوب كاليفورنيا يغادرون اعتصام مناهض لإسرائيل بعد تهديدات الشرطة

في غزة المحاصرة والمدمّرة.. من لم يمت بالقصف مات جوعا أو يكاد وعليه الاختيار فإما غداء وإما عشاء