Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فلوريدا تتحضّر لإطلاق أول صاروخ مصنوع بالطباعة ثلاثية الأبعاد

طورت هذا الصاروخ الذي يحمل اسم "تيران 1" شركة "ريلاتيفيتي سبيس"
طورت هذا الصاروخ الذي يحمل اسم "تيران 1" شركة "ريلاتيفيتي سبيس" Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

تهدف هذه الرحلة التجريبية الأولى إلى إثبات قدرة الصاروخ على مقاومة ضغط الإقلاع وجمع أكبر قدر ممكن من البيانات.

اعلان

يقلع من كاب كانافيرال بولاية فلوريدا الأمريكية السبت وللمرة الأولى صاروخ صنع بالطباعة ثلاثية الأبعاد، يمكن أن يساهم نجاح إطلاقه في إحداث ثورة في صناعة إطلاق الصواريخ.

وطورت هذا الصاروخ الذي يحمل اسم "تيران 1" شركة "ريلاتيفيتي سبيس". وحدد هامش إطلاقه بين الساعة 13,00 و16,00 بالتوقيت المحلي.

وتهدف هذه الرحلة التجريبية الأولى إلى إثبات قدرة الصاروخ على مقاومة ضغط الإقلاع وجمع أكبر قدر ممكن من البيانات من أجل مواصلة تطوير هذه الصواريخ الأقل كلفة والأسهل تصنيعاً، حسب الشركة.

وصنع 85% من كتلة الصاروخ بتقنية الطباعة ثلاثية الأبعاد. وتتطلع الشركة إلى أن ترفع هذه النسبة إلى 95%. والفوائد كثيرة وعلى رأسها تقليل التكاليف وتبسيط عملية التصنيع مع تأمين أكبر قدر من المرونة.

كيف صُنع الصاروخ

وبروبوتاتها الكبيرة للطباعة ثلاثية الأبعاد، تقول الشركة إن عدد الأجزاء أقل بمئة مرة عن تلك التي يتطلبها بناء صاروخ تقليدي.

كما تشدد على سرعة هذه الطريقة، موضحة أن عملية الإنتاج تستغرق 60 يوماً من المواد الخام إلى المنتج النهائي.

AP Photo
تعتمد صناعة الصاروع على آلة الطبع ثلاثية الأبعادAP Photo

ويبلغ ارتفاع الصاروخ "تيران 1" 33,5 متراً وقطره أكثر بقليل من مترين. وتضم طبقته الأولى تسعة محركات أنتجت بطباعة ثلاثية الأبعاد أيضاً، وطبقته الثانية محركاً واحداً فقط.

وألغيت محاولة أولى لإطلاق الصاروخ في اللحظة الأخيرة الأربعاء بسبب مشكلة تقنية.

صاروخ آخر

أما الوقود، فهو مزيج من الأكسجين السائل والغاز الطبيعي المسال (الميثان بشكل أساسي) يسمى الميثالوكس.

وسيكون "تيران 1"، إذا نجح في الوصول إلى مدار الأرض، أول صاروخ الذي يستخدم فيه هذا النوع من الوقود لبلوغ ذلك.

وتقول "ريلاتيفيتي سبيس" التي تملك رؤية طويلة الأمد للمشاركة في تطوير بشرية على كواكب عدة إنه "وقود المستقبل" وإنتاجه هو الأسهل للوصول إلى المريخ.

ويفترض أن يكون "تيران 1" (Terran 1) قادراً على الوصول إلى مدار أرضي منخفض، لكنه لا يحمل في هذه الرحلة الأولى أي شحنة.

وتطور الشركة التي تتخذ من لونغ بيتش مقراً لها، صاروخاً آخر أكبر هو "تيران آر"، قادراً على حمل عشرين ألف كيلوغرام إلى مدار منخفض، لكن من غير المتوقع إطلاقه قبل 2024.

المصادر الإضافية • أ ف ب، أ ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الأميركية شيفرين تصبح الأكثر تتويجاً بجولات كأس العالم للتزلج بإحرازها اللقب رقم 87

فيديو: رائدا فضاء يتركان المحطة و"يتجولان" في الفضاء الخارجي

حريق يأتي على رصيف أوشنسايد في سان دييغو