Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

قمة متوقعة بين بايدن وشي في سان فرانسيسكو

الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس الصيني شي جينبينغ
الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس الصيني شي جينبينغ Copyright Alex Brandon/The AP.
Copyright Alex Brandon/The AP.
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

أفاد مصدران مطلعان، يوم الأربعاء، أنّه من المتوقع أن يلتقي الرئيس الأميركي جو بايدن والرئيس الصيني شي جينبينغ في 15 تشرين الثاني/نوفمبر في سان فرانسيسكو، في قمة هي الأولى بين القوتين المتنافستين منذ عام

اعلان

ولم يعلن الجانبان رسمياً عن الموعد، لكنهما اتخذا ترتيبات لعقد الاجتماع على هامش قمة منتدى التعاون الاقتصادي لآسيا والمحيط الهادئ (أبيك) المقبلة، والتي تستضيفها الولايات المتحدة، وفق مسؤول أميركي ودبلوماسي مقيم في واشنطن تحدّثا بشرط عدم الكشف عن هويتهما.

ولم تؤكّد الحكومتان علناً عقد قمة بين شي وبايدن، لكنهما أعطتا مؤشرات واسعة النطاق إلى أنّهما تتوقّعان عقدها.

وقالت المتحدثة باسم البيت الأبيض كارين جان-بيار في 31 تشرين الأول/أكتوبر إنّ واشنطن تأمل في إجراء "محادثة بنّاءة في سان فرانسيسكو" بين الرئيسين.

وسيكون هذا الاجتماع الأول بين الزعيمين، منذ أن أجريا محادثات مطوّلة في تشرين الثاني/نوفمبر 2022 في بالي على هامش قمة مجموعة العشرين.

وتحدّث بايدن وشي بشكل إيجابي عن تلك المحادثات، قائلين إنّهما بحثا سبل تجنب وقوع نزاع.

لكنّ التوتّرات عادت إلى الظهور مراراً، مع احتجاج الولايات المتّحدة في وقت سابق من هذا العام على تحليق ما وصفته بمنطاد مراقبة صيني فوق الأراضي الأميركية.

والصين بدورها غاضبة من الضغوط الأميركية المتزايدة، بما في ذلك القيود على تصدير رقائق التكنولوجيا الفائقة التي تخشى واشنطن أن تستخدمها بكين عسكرياً.

والتوترات مرتفعة خصوصاً بشأن تايوان التي تعتبرها بكين جزءاً من أراضيها ستستعيده بالقوة إن لزم الأمر.

وأجرت الصين مناورات عسكرية كبيرة ردّاً على خطوات أميركية داعمة لتايوان.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

الولايات المتحدة تؤجل عرض اتفاق تجاري مثير للجدل مع آسيا

بلينكن يحذّر من العلاقات العسكرية "المتنامية والخطرة" بين بيونغ يانغ وموسكو

شاهد: على طريق النزوح.. آلاف الفلسطينيين يغادرون شمال غزة نحو الجنوب الذي لا يسلم من القصف المستمر