اشتبكت قوات الأمن في داكار مع المتظاهرين عقب إطلاق سراح قائد المعارضة عثمان سونكو، ولجأت الشرطة إلى إطلاق القنابل المسيلة للدموع والرصاص المطاطي لتفريق المتظاهرين الذي أغلق بعضهم الطرق وأقاموا حواجز.
وكانت محكمة في السنغال سمحت بإطلاق سراح المعارض معلقة جلسات محاكمته بتهمة الاغتصاب التي أطلق شرارة التظاهرات في واحدة من أمتن الديمقراطيات في إفريقيا الغربية.