عائلة أمريكية تواجه انقلابا عسكريا في" لا مفر"

عائلة أمريكية تواجه انقلابا عسكريا في" لا مفر"
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

فيلم” No Escape أو“لا مفر“، يروي لنا قصة عائلة أمريكية، تجد نفسها وسط أتون انقلاب عسكري في إحدى دول شرق آسيا، خلال إجازتها الصيفية. أوين ويلسون ولايك

اعلان

فيلم” No Escape أو“لا مفر“، يروي لنا قصة عائلة أمريكية، تجد نفسها وسط أتون انقلاب عسكري في إحدى دول شرق آسيا، خلال إجازتها الصيفية.
أوين ويلسون ولايك بيل، يلعبان دورالبطولة في الفيلم ويقف إلى جانبهما النجم بيرس بروسنان، الذي سيساعد الأسرة على الوصول إلى بر الأمان.

أوين ويلسن الذي يتقمص دوررب العائلة، صرح أن المشاهد الأولى من الفيلم، كانت مألوفة بالنسبة إليه وتسمح للجمهور بالتعرف على أفراد العائلة، قبل أن يعلقوا وسط انقلاب عسكري فاشل.

يقول أوين ويلسون بهذا الخصوص:” المشاهد الأولى في الفيلم، عرفتنا بهذه العائلة التي يبدو أفرادها مرتاحين مع بعضهم البعض، وهي مشاهد مألوفة بالنسبة لي، فقد سبق لي تقدميها في أفلام أخرى، ثم تتغيرالظروف فجأة وأظهربشخصية مختلفة، أعتقد أن الجمهورسيشعر بذلك أيضا، لأن الأحداث ستتسارع فيما بعد.”

ويلسون وبيل، تعودا على آداء ادوار كوميدية لذلك مثل فيلم الحركة والإثارة هذا، تحديا جديدا بالنسبة لهما.

تقول لايك بيل:“في البداية، يقدم الفيلم شعورا زائفا بالراحة ولن يتخيل الجمهور أن الأمور ستكون سيئة فيما بعد بالنسبة لهذه العائلة، العمل يتطلب حضورا ذهنيا مختلفا، لأنه يحتوي على مشاهد مخيفة ومثيرة”

الممثلة لايك بيل، بذلت مجهودا كبيرا لآداء مشاهد الحركة، ورغم إصابتها بجروح في ثاني أيام التصوير، فإنها أصرت على مواصلة دورها بتفان.
بيرس بروسنان عبربدوره عن إعجابه الشديد بقصة الفيلم ويقول:“إنه يحتوي على تقلبات كبيرة ويحدثنا عن الظروف المرعبة التي تمر بها هذه العائلة، أنا أتقمص شخصية رجل يسعى أيضا إلى تغيير حياته.”

فيلم الحركة و الإثارة “ لا مفر” لمخرجه
جان إيرك دويدل، يعرض حاليا في قاعات السينما الأمريكية.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟