Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

جورج كلوني يلتقي بأسر سورية لاجئة في برلين

جورج كلوني يلتقي بأسر سورية لاجئة في برلين
Copyright 
بقلم:  Euronews
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

في الدورة الأخيرة لمهرجان برلين السينمائي، و بعد تقديم أحدث افلامه بعنوان“هايل سيزار“، التقى النجم السينمائي جورج ،لوني بالمستشارة الألمانية انجيلا

اعلان

في الدورة الأخيرة لمهرجان برلين السينمائي، و بعد تقديم أحدث افلامه بعنوان“هايل سيزار“، التقى النجم السينمائي جورج ،لوني بالمستشارة الألمانية انجيلا ميركل لمناقشة قضية اللاجئين السوريين.
ومؤخرا، التقى كلوني وزوجته المحامية الحقوقية أمل علم الدين بثلاث أسر سورية لاجئة في برلين، للحديث عن مشاكل الهجرة الجماعية التي تجتاح العالم حاليا والتذكير أيضا بأصولهما المهاجرة.

يقول جورج كلوني في هذا الخصوصو” أنا من أصول إيرلندية، عائلتي قدمت إلى الولايات المتحدة منذ مائة عام. كنا لاجئين حينها. الإيرلنديون عوملوا بطريقة سيئة أنذاك، ولم يرحب بهم، ثم عملت الولايات المتحدة على قبولهم.
هذه هي بلادنا، إنها قائمة على المهاجرين، ولكننا لم نفعل شيئاً جيداً في الفترة الأخيرة لتذكر أصولنا.وجودي هنا وحديثي معكم مهم، لتذكير الإدارة الأمريكية من نحن ومن سنكون دائما.. نحن مثلكم تماما.”

تقول إحدى السيدات السوريات اللواتي التقين بالنجم جورج كلوني وزوجته لرواية ماساة عائلتها:“كان هناك قصف عنيف وإطلاق نار بين الجانبين المتصارعين، جلست في زاوية البيت وتهيأت نفسيا للموت، طفلايا وسام وجودي كانا يرتجفان، احتضنتهما وقلت لهما :” لا أريدكما أن تموتا خائفين هكذا.” فالموت يحدث مرة واحدة، في تلك اللحظة كل ما كنت أتمناه هو أن نموت بإطلاق رصاص لا ان نذبح، لأن ذلك أرحم.”

ويضيف أحد اللاجئين السوريين:” الحياة كانت لا تطاق، كانت بمثابة الجحيم،في كل مرة كنا نريد فيها الخروج من البيت، كنا نزحف ثم نركض سريعا، كان اطلاق الناروالقنص متواصلين، الوضع لم يعد يطاق.”

يضيف لاجىء سوري آخر:” اعتقلت لمدة شهرين وواحد وعشرين يوما، وتم تعذيبي بالكهرباء ووسائل التدفئة،
كل يوم كانت تصلني رسائل على الفايس بوك تهددني بالقتل.”

يضيف الممثل جورج كلوني :“يجب أن نفكر بأنفسنا على أساس أننا من عالم متحضر، والأمة المتحضرة تتطلع عادة إلى إنهاء المآسي. نحن نقول :“إذا كنا على علم بها سنفعل شيئا ما“الحقيقة اننا نعلم بها ولكن ننسى أن هولاء الناس، لا يغادرون بلدهم دون سبب. هؤلاء الناس يهربون من بلدهم لأنهم يعيشون مأساة لا تصدق، كانوا يعيشون حياة عادية لكنهم اصبحوا يعيشون في ظل التفجيرات والدمار، الحديث عن أرقام هائلة للمهاجرين أمر سهل، لكن من الصعب، رفض طفل يبكي في زاوية على الأرض بينما تتمنى أمه الموت برصاصة لأن ذلك سيكون أسرع.”

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

أول أوسكار في تاريخ أوكرانيا من نصيب وثائقي طويل عن الحرب في ماريوبول

تعرف على القائمة الكاملة للفائزين بجوائز أوسكار 2024: "أوبنهايمر" ينال نصيب الأسد ومفاجأة أفضل ممثلة

من الفائز بجائزة أسوأ فيلم وأسوأ إخراج وأسوأ سيناريو لهذا العام؟