Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

اكتشاف حطام سفينة من القرن 16 في أعماق مصب نهر تاجه البرتغالي

اكتشاف حطام سفينة من القرن 16 في أعماق مصب نهر تاجه البرتغالي
Copyright 
بقلم:  Sami Fradi
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

السفينة تجارية وحربية في آن واحد

اعلان

عثر غطاسون على حطام سفينة برتغالية غرقت بين سنوات 1575 و1625 بعد أن كانت تجوب طريق التوابل حتى الهند، واكتشف الحطام في أعماق مصب نهر تاجه قرب العاصمة البرتغالية لشبونة، بحسب السلطات المحلية.

وصرح جورج فريري مدير مشروع الآثار البحرية في عمادة كاكيه، وهو المشروع الذي أطلق سنة 2005 في الأحواز الغربية للشبونة، أن الاكتشاف الأثري هو الأهم في البرتغال منذ 1994، تاريخ اكتشاف حطام سفينة في المنطقة ذاتها، يعود تاريخها إلى القرن السابع عشر.

للمزيد على يورونيوز:

شاهد: علماء سويسريون يعثرون على يد من البرونز عمرها 3500 عام

من "إيماريكولتور" تطبيق جديد يغمرُكم في الواقع الافتراضي للتاريخ... تحت الماء وعلى اليابسة

وفي كلتا الحالتين عُثر على النوع ذاته من السفن التي يطلق عليها اسم "ناو" بالبرتغالية، والسفينة الأخيرة هي أكبر من السفن الشراعية التي سبقتها، والتي كانت تستعمل كسفينة حرب وسفينة تجارية في الآن نفسه.

وقد عُثر على حطام السفينة على عمق 12 مترا، وقد تناثرت أجزاؤها على طول مساحة 100 متر تقريبا بعرض 50 مترا. وكان على متن السفينة تسعة مدافع برونزية بعلامة السلاح البرتغالي، وكذلك كميات من الفخار الصيني الذي يعود إلى الفترة الممتدة بين 1573 و1619، كما عثر على بقايا للتوابل وأصداف كانت تستعمل كعملة للمقايضة في تجارة العبيد. ويؤشر وجود التوابل بحسب الباحثين إلى أن السفينة غرقت لدى وصولها من رحلة طويلة. ويقول علماء الآثار إن المصب شهد غرق حوالي مائة سفينة على الأقل، وقد تم إحصاءها منذ القرن السابع عشر.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

كارثة بيئية جديدة إثر اصطدام سفينتي شحن تونسية وقبرصية في المتوسط

شاهد: طفلة سويدية تعثر صدفة على سيف يعود لعصور ما قبل الفايكنغ

حادثة انهيار جسر بالتيمور ليست الأولى.. تعرف على كوارث جسور أخرى في الولايات المتحدة