Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فيديو: جزائري يحاول إضرام النار في نفسه خلال مظاهرات الجمعة

متظاهرون يتدخلون لإخماد النيران التي أضرمها رجل في نفسه
متظاهرون يتدخلون لإخماد النيران التي أضرمها رجل في نفسه Copyright رويترز
Copyright رويترز
بقلم:  Euronews مع رويترز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

ورأى مصور لرويترز رجلا في الجزائر العاصمة أشعل النار في ملابسه لكن متظاهرين تدخلوا وأخمدوها بالمياه.

اعلان

حاول رجل إشعال النار في نفسه يوم الجمعة في حين احتشد عشرات الآلاف من الجزائريين للمطالبة بإصلاحات ورحيل النخبة الحاكمة.

وتجمعت حشود المحتجين في الجمعة الحادية والعشرين على التوالي للمطالبة بتغيير سريع وذلك بعدما وضعوا نهاية لحكم عبد العزيز بوتفليقة في ابريل نيسان عقب 20 عاما في المنصب.

وشارك محتجون في مسيرة رافعين لافتات تقول "الحركة الاحتجاجية ستستمر" و "نريد الديمقراطية والحرية" و"أيها اللصوص لقد نهبتم البلد".

ورأى مصور لرويترز رجلا في الجزائر العاصمة أشعل النار في ملابسه لكن متظاهرين تدخلوا وأخمدوها بالمياه.

واستمرت الاحتجاجات في العاصمة وغيرها من المدن حتى على الرغم من انتخاب شخصية معارضة رئيسا للبرلمان قبل أيام وذلك للمرة الأولى في تاريخ البلاد.

واعتُبر انتخاب سليمان شنين، الذي يشارك عادة في احتجاجات الجمعة، رئيسا للبرلمان محاولة من قبل السلطات لتهدئة المظاهرات.

لكن احتجاجات خرجت في مدن منها وهران وقسنطينة وتيزي وزو.

إقرأ أيضاً:

احتجاز وزير الصناعة الجزائري السابق في قضايا تتعلق بالفساد

علم المثلية الجنسية يرفرف في سماء الجزائر من داخل السفارة البريطانية

ترقب وانتظار في مظاهرات الجمعة العشرين في الجزائر تحت شعار يوم الاستقلال

وتعهد الجيش، وهو اللاعب الرئيسي على الساحة السياسة الجزائرية بعد رحيل بوتفليقة، بمساعدة السلطة القضائية في مقاضاة أفراد يشتبه بضلوعهم في قضايا فساد.

ونتيجة لذلك، احتجزت السلطات رجال أعمال بارزين ومسؤولين سابقين منهم رئيسا الوزراء السابقان أحمد أويحيى وعبد المالك سلال بعد استجوابهم في شبهة إساءة استخدام المال العام.

ويقول قائد الجيش الفريق أحمد قايد صالح إن الانتخابات الرئاسية هي المخرج الوحيد للأزمة. وأرجأت السلطات الانتخابات التي كانت مقررة في الرابع من يوليو تموز مرجعة القرار إلى قلة عدد المرشحين.

ولم يتم بعد تحديد موعد جديد للتصويت.

ويطالب المحتجون الآن باستقالة الرئيس المؤقت عبد القادر بن صالح ورئيس الوزراء نور الدين بدوي اللذين يعتبرهما المتظاهرون من المقربين للحرس القديم.

وقال محمد منديس (33 عاما) خلال مشاركته في مسيرة بالجزائر بصحبة زوجته "نحن نريد استئصال نظام بوتفليقة. ينبغي لرموزه أن يرحلوا".

والجزائر مورد مهم للغاز إلى أوروبا، وشريك للولايات المتحدة في قتال المتشددين بالمنطقة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مقتل شخصين إثر صدامات بين محتجين وقوات الأمن في غرب الجزائر

ما بين فوز الجزائر والسترات الصفراء العيد الوطني الفرنسي يتحول إلى مواجهات مع الشرطة

البرلمان الجزائري ينتخب المعارض سليمان شنين رئيسا له