Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

متى يصبح لقاح فيروس كورونا متاحاً للاستخدام؟.. وهل من عقبات؟

لقاح
لقاح Copyright Lewis Joly/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved
Copyright Lewis Joly/Copyright 2020 The Associated Press. All rights reserved
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

وصول لقاح كوفيد-19 قد يصل قريبا إلى الناس لو سارت الأمور على ما يرام

اعلان

أشارت شركة "فايزر" للأدوية أن لقاحها ضد فيروس كورونا المستجد نجح في المرحلة الأخيرة من التجارب السريرية، وهو فعال بنسبة تزيد عن 90 في المائة في الوقاية من وباء كوفيد -19.

 وكانت بعض المصادر قد أكدت أن تطوير لقاح في أقل من عام لمواجهة الفيروس المستجد أمر لن يتحقق أبدا، إلا أن الإعلان عن اللقاح مسألة ووصوله إلى أكبر عدد من الناس مسألة أخرى.

تطمح شركة "فايزر" إلى الحصول على المزيد من البيانات حول سلامة اللقاح قبل المضي قدما في تجربته. تقول البيانات إن اللقاح سيكون متاحا ابتداء من الـ 16 نوفمبر-تشرين الثاني.

ويتعين على إدارة الغذاء والدواء الأمريكية أن تقرر ما إذا كانت ستمنح الموافقة الطارئة للقاح. فمن غير الواضح كم من الوقت سيستغرق ذلك، لكن الوكالة قالت إنها تريد التحرك بسرعة، وقد يقتصر الترخيص في البداية على الفئات الأكثر عرضة للخطر مثل كبار السن وعمال الرعاية الصحية. وأعلنت شركة "فايزر" للأدوية أنها ستوفر بعض الجرعات هذه السنة، ولكنها أكدت أنها ستقوم بتوزيع 50 مليون جرعة فقط إلى جميع دول العالم.

وسيتم أخذ كل جرعة عبر حقنتين، لذا فإن الـ 50 مليون جرعة ستشمل 25 مليون شخص فقط. يجب على المرضى أيضًا الانتظار لمدة ثلاثة أسابيع بين الحقنة الأولى والثانية.

2021 هو موعد وصول الجزء الأكبر من الجرعات والتي يصل عددها إلى 1.3 مليار جرعة. وهي المرحلة التي وُصفت بالفترة "الخطيرة" حيث سيبدأ الأشخاص الذين لا يُشكل الفيروس خطرا على حياتهم حاليا في التعرض إلى الإصابة.

يجب نقل اللقاح في درجات حرارة شديدة البرودة تصل إلى 94 درجة فهرنهايت تحت الصفر أو تحت 70 درجة مئوية، ما قد يجعل من الصعب الوصول إلى بعض الأماكن بسرعة.

هناك مشكلات لوجستية أخرى كنقص القوارير الزجاجية، التي قد تكون عائقا في طريق طرح اللقاح بسلاسة.

لقد قدمت عدة دول رسميا طلبات للحصول على ملايين الجرعات من اللقاح، على أمل أن يعمل المصل الجديد على حماية سكانها، بما في ذلك الولايات المتحدة والمملكة المتحدة وكندا واليابان ودول الاتحاد الأوروبي.

تعمل شركات أخرى في جميع أنحاء العالم أيضًا على إنتاج لقاحات لفيروس كورونا، مع توقعات بالحصول على نتائج إيجابية قريبا.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

هل تصبح "هيئة الاستجابة للطوارئ الصحية" الأوروبية جاهزة بحلول نهاية 2021؟

أول إصابة بكورونا في أرخبيل فانواتو

بريطانيا تُعالج نقص العمالة في مجال الرعاية الصحية من خلال فتح أبوابها للعاملين الأفارقة