Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ترودو يطرح تشريعا لمنع بيع وشراء المسدسات وبايدن يواصل الضغط لتنظيم حمل الأسلحة

لعبة أمام نصب تذكاري لتكريم الطفل روجيليو توريس أحد الأطفال الذين قُتلوا أثناء إطلاق النار الجماعي في مدرسة روب الابتدائية
لعبة أمام نصب تذكاري لتكريم الطفل روجيليو توريس أحد الأطفال الذين قُتلوا أثناء إطلاق النار الجماعي في مدرسة روب الابتدائية Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

جرت مفاوضات بين نواب ديموقراطيين وجمهوريين في محاولة للتوصل الى تسوية لهذه القضية الشائكة التي فشل جو بايدن حتى الآن في إصدار تشريعات بشأنها.

اعلان

قال رئيس الوزراء الكندي جاستن ترودو يوم الاثنين إن حكومته ستطرح تشريعا جديدا لتنفيذ "تجميد على مستوى البلاد" لحيازة المسدسات ومنع بيعها وشرائها في أي مكان.

وأضاف في إفادة للصحفيين "بخلاف استخدام الأسلحة النارية للأغراض الرياضية والصيد، ليس هناك سبب لاحتياج أي شخص في كندا للمسدسات في حياته اليومية".

في هذه الأثناء وعد الرئيس الأميركي جو بايدن الإثنين "بمواصلة الضغط" من أجل وضع ضوابط أكثر تشددا لحمل الأسلحة وهو مطلب يزداد إلحاحا في البلاد التي لا تزال تحت صدمة مذبحة يوفالدي الأسبوع الماضي.

وقال الرئيس الأميركي الذي زار المدينة الواقعة في تكساس الأمد وأمضى ساعات مع عائلات الضحايا، إن "الألم لا يزال ملموسا".

الثلاثاء الماضي قتل 19 طفلا تراوح أعمارهم بين 9 و11 عاما ومدرستان في مدرسة روب الابتدائية برصاص مراهق، ما أغرق الولايات المتحدة مجددا في كابوس إطلاق النار في المدارس.

وقال بايدن للصحافيين "لطالما كانت لدي الرغبة" في التحرك في مسألة السلاح مؤكدا أنه "سيواصل الضغط" في ذلك الاتجاه، وأضاف "ليس من المنطقي التمكن من شراء شيء يمكنه إطلاق ما يصل إلى 300 طلقة".

جرت مفاوضات بين نواب ديموقراطيين وجمهوريين في محاولة للتوصل الى تسوية لهذه القضية الشائكة التي فشل جو بايدن حتى الآن في إصدار تشريعات بشأنها.

وأوضح الرئيس الديموقراطي الاثنين أنه لم يشارك في هذه المناقشات، لكنه قال "أعتقد ان الأمور أصبحت خطرة لدرجة تجعل الجميع أكثر عقلانية حول هذا الموضوع".

شهدت الولايات المتحدة عدة حوادث إطلاق نار خلال عطلة نهاية الأسبوع أوقعت أربعة قتلى وعشرات الجرحى بحسب إحصاء لموقع "Gun Violence Archive".

كانت عطلة نهاية أسبوع طويلة في الولايات المتحدة إذ يحتفل الاثنين بـ"يوم الذكرى" ما يؤدي عموما إلى عدد أكبر من عمليات العنف هذه خصوصا خلال أشهر الحر من السنة.

كذلك أصيب ستة مراهقين مساء السبت في تشاتانوغا بولاية تينيسي "خلال ما بدا أنه مشاجرة مع شبان آخرين" كما كتب رئيس بلدية المدينة تيم كيلي على تويتر.

وأعلنت سلطات الولاية أن عملية إطلاق نار أخرى وقعت الأحد وخلفت قتيلا وسبعة جرحى بينهم طفل خلال مهرجان في تافت بولاية أوكلاهوما.

في تكساس، كانت يوفالدي التي ما زالت تعاني من صدمة الهجوم على المدرسة، تستعد لدفن الضحايا ال21.

ستبدأ مراسم الجنازة الثلاثاء وستمتد حتى منتصف حزيران/يونيو.

من بين أول المراسم، تشييع أميري جو غارزا وهي طفلة احتفلت للتو بعيد ميلادها العاشر حين قتلت.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

حاكم تكساس: المسلح نشر رسالة تحذير عبر فيسبوك قبل دقائق من ارتكابه مذبحة المدرسة

هذا ما نعرفه عن إطلاق النار الذي أودى بحياة 19 تلميذاً ومدرس في تكساس

مجلس الشيوخ يقرّ حزمة مساعدات بأكثر من 95 مليار دولار لأوكرانيا وإسرائيل وتايوان