Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فيديو: لبنانيون يحتجون على استقدام اسرائيل سفينة لاستخراج الغاز من حقل كاريش

صورة للأقمار الصناعية (بلانيت لابز) تظهر سفينة تخزين وتفريغ ترفع علم جزر مارشال في حقل كاريش. 2022/06/05
صورة للأقمار الصناعية (بلانيت لابز) تظهر سفينة تخزين وتفريغ ترفع علم جزر مارشال في حقل كاريش. 2022/06/05 Copyright بلانيت لابز بي بي سي/أ ب
Copyright بلانيت لابز بي بي سي/أ ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

حمل مئات الأشخاص أعلاما لبنانية وفلسطينية في مدينة الناقورة الحدودية، احتجاجًا على اعتبار اسرائيل حقل كاريش "من الأصول الاستراتيجية للدولة العبرية"، مثلما قال وزراء الدفاع والطاقة والخارجية الإسرائيليون في بيان مشترك الأربعاء.

اعلان

احتجّ مئات الأشخاص وعدة نواب لبنانيين في تظاهرة السبت في الناقورة في جنوب لبنان على إستقدام اسرائيل سفينة انتاج وتخزين للغاز لاستخراج الغاز من حقل كاريش الذي تعتبر بيروت أنه يقع ضمن منطقة متنازع عليها.

وجاءت المظاهرة قبل أيام من وصول الوسيط الأميركي آموس هوكستين إلى بيروت، للبحث في استكمال المفاوضات غير المباشرة بين لبنان واسرائيل في شأن ترسيم الحدود البحرية.

وحمل مئات الأشخاص أعلاما لبنانية وفلسطينية في مدينة الناقورة الحدودية، احتجاجًا على اعتبار اسرائيل حقل كاريش "من الأصول الاستراتيجية للدولة العبرية"، مثلما قال وزراء الدفاع والطاقة والخارجية الإسرائيليون في بيان مشترك الأربعاء.

وقال النائب فراس حمدان وهو يقرأ بيانًا مشتركًا صدر عن 13 نائبًا مستقلًا انتخبوا في أيار/مايو: "نحن، كممثلات وممثلين للشعب اللبناني وللأمة جمعاء، لا نقبل بأي شكل من الأشكال التفريط بثرواتنا البحرية المملوكة من كلّ المواطنين على حدّ سواء".

وكانت السلطات اللبنانية قد اعتبرت أن أي نشاط إسرائيلي في المناطق البحرية المتنازع عليها يشكل "استفزازا" و"عملا عدوانيا"، داعية الوسيط الأميركي للمجيء الى بيروت للبحث في استكمال مفاوضات ترسيم الحدود البحرية.

ولبنان وإسرائيل في حالة حرب رسميا. وتوقفت المفاوضات التي بدأت بين الطرفين العام 2020، بوساطة أميركية في أيار/مايو من العام الماضي جراء خلافات حول مساحة المنطقة المتنازع عليها.

وكان من المفترض أن تقتصر المحادثات لدى انطلاقها، على مساحة بحرية تقدر بنحو 860 كيلومتراً مربعا، بناء على خريطة أرسلها لبنان في 2011 إلى الأمم المتحدة. لكن لبنان اعتبر لاحقاً أن الخريطة استندت الى تقديرات خاطئة، وطالب بالبحث في مساحة 1430 كيلومتراً مربعة إضافية تشمل أجزاء من حقل "كاريش".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

نصرالله يثير الجدل بعد قوله "الله مكلفني بالدفاع عن لبنان"

رئيسة المفوضية الأوربية في القدس والملف الأهم هو الغاز الإسرائيلي

أرباب العمل في أوروبا يجدون صعوبة في التوظيف بسبب غياب المهارات والمؤهلات للمتقدمين