Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

ألمانيا تعطي الضوء الأخضر لإنتاج 100 مدفع هاوتزر لأوكرانيا

مدفع هاوتزر من طراز بانزرهاوبيتزه 2000 ذاتي الدفع (أرشيف)
مدفع هاوتزر من طراز بانزرهاوبيتزه 2000 ذاتي الدفع (أرشيف) Copyright Michael Probst/ap
Copyright Michael Probst/ap
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

قال متحدث باسم شركة "كراوس مافيه" الدفاعية إن كييف طلبت مئة مدفع من هذا النوع بصفقة تبلغ قيمتها 1.7 مليار يورو، ووافق وزير الاقتصاد الألماني -المسؤول عن صفقات السلاح- عليها بتاريخ الثالث عشر من تموز-يوليو.

اعلان

واقفت الحكومة الألمانية على طلب قدمته شركة "كراوس مافيه" للصناعات الدفاعية، من أجل إنتاج 100 مدفع هاوتزر للجيش الأوكراني، على أنه من المرجح أن يتم تسليم تلك الأسلحة بعد شهور لكييف. 

ويرى مراقبون أن استعداد برلين لتسليم هذه الكمية الضخمة من مدافع "بانزرهاوبيتزه 2000" للجيش الأوكراني يثمل زيادة كبيرة في الدعم الألماني العسكري لأوكرانيا. 

وكان الجيش الألماني قد سلّم سابقاً 9 مدافع من هذا النوع لأوكرانيا وقالت وزارة الدفاع الأوكرانية إن المدافع قدمت مساهمة "قيّمة" في الحرب التي يخوضها الجيش الأوكراني ضدّ الغزو الروسي. 

وقال متحدث باسم شركة "كراوس مافيه" الدفاعية إن كييف طلبت مئة مدفع من هذا النوع بصفقة تبلغ قيمتها 1.7 مليار يورو، ووافق وزير الاقتصاد الألماني -المسؤول عن صفقات السلاح- عليها بتاريخ الثالث عشر من تموز-يوليو. 

ولم يحدد المتحدث الوقت الذي تحتاجه الشركة لإنتاج تلك الأسلحة، ولكن من المرجح أن تتطلب العملية شهوراً قبل خروج المدافع الأولى من المصانع، بحسب ما يشير إليه موقع بوليتيكو. 

ولكن على الحكومة الألمانية أن تعطي موافقة نهائية بعد إنتاج الطلبية، كي يتم تصدير تلك المدافع إلى أوكرانيا. وهذا يعني أن تسليم الطلبية، حتى الآن، ليس مضموناً بشكل نهائي. ولكن الموافقة المبدئية على إنتاج تلك الطلبية تعني أن برلين تقدّر أن الحرب ستدوم طويلاً في أوكرانيا.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

تقرير: 30 بالمئة فقط من الأسلحة الغربية تصل وجهتها النهائية في أوكرانيا

روسيا تدعو خبراء من الأمم المتحدة والصليب الأحمر للتحقيق في مقتل أسرى بأوكرانيا

احتجاج أمام السفارة الروسية في برلين على وفاة أليكسي نافالني.. أشد معارضي بوتين