Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

كيف تقود قطر جهود مكافحة تغير المناخ وتعزيز اقتصادها الأخضر

كيف تقود قطر جهود مكافحة تغير المناخ وتعزيز اقتصادها الأخضر
Copyright euronews
Copyright euronews
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقال
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

كيف تقود قطر جهود مكافحة تغير المناخ وتعزيز اقتصادها الأخضر

اعلان

في حلقة جديدة من برنامج "قطر 365" تسلط يورونيوز الضوء على الجهود التي تبذلها قطر ممثلة في مؤسسة قطر من أجل تحقيق الاستدامة في قطاعي البيئة والطاقات المتجددة.

كما تنقلكم إلى معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة الذي يعمل على تطوير الألواح الشمسية من أجل الوصول إلى أقصى استفادة ممكنة من هذه الطاقة المتجددة باستخدام آخر ما توصلت إليه الأبحاث والتكنولوجيا.

ثم تجري مقابلة مع رئيس "إرثنا" وهو برنامج تابع لمؤسسة قطر يعمل على رسم مستقبل قطر المستدام.

كما يرفكم فريق "قطر 365" على مشروع "ديب" الذي يعنى يتنظيف الشواطئ القطرية من النفايات البلاستيكية ونشر الوعي حول أهمية المحافظة على البيئة.

الطاقة الشمسية

تتمثل أحد تعهدات قطر بخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري بنسبة 24٪ واستخدام 20٪ من الطاقة الشمسية بحلول عام 2030.

تعتبر منشأة اختبار الطاقة الشمسية الخارجية التابعة لمعهد قطر لبحوث البيئة والطاقة (QEERI) موقعًا مترامي الأطراف، حيث يذهب إليه الدكتور بن فيغيس للعمل كل يوم. يعتني هو وفريقه بجميع الأبحاث حول الطاقة الشمسية التي يجريها معهد قطر لبحوث البيئة والطاقة في هذا الموقع للعثور على أفضل الطرق للاستفادة من الشمس.

يقول بن فيغيس "يمكنك ببساطة وضع هذه الألواح تحت الشمس وستبدأ في إنتاج الطاقة من تلقاء نفسها. إنها حقًا واحدة من معجزات علم المواد. ما نريد القيام به هو اختبار جميع التقنيات المختلفة لأن كيفية أدائها قد يختلف من مناخ إلى آخر"

نمت صناعة الطاقة الشمسية في قطر بسرعة في السنوات القليلة الماضية، مدعومة بمليارات الدولارات في الاستثمار في الطاقة المتجددة.

تعد الألواح الشمسية جزءًا من منشأة تبلغ مساحتها 35 ألف متر مربع، وهي عبارة عن موقع اختبار سيدفع الاقتصاد القطري إلى مستقبل أنظف وأكثر اخضرارًا.

قمة "إرثنا"

تم إطلاق مركز أبحاث السياسات والمناصرة التابع لمؤسسة قطر "إرثنا" العام الماضي فقط، ولكنه قطع بالفعل خطوات كبيرة في عالم الاستدامة والبحوث البيئية.

ويتمثل دور البرنامج في رسم مستقبل قطر المستدام، وقد نجح في تنظيم أول قمة "إرثنا" كما أوضح المدير التنفيذي الدكتور غونزالو كاسترو دي لا ماتا.

يقول "لقد كان حدثًا رائعًا… وهي المرة الأولى التي نعقد فيها اجتماعًا بشأن الاستدامة في البيئات الحارة والقاحلة. والأهمية هي أن الاستدامة لهذه الأنواع من المناخات تعني شيئًا مختلفًا تمامًا. فهذه ليست بلدانًا استوائية.. ليس لدينا غابات وليس لدينا مياه. لذا، فإن تأثيرات تغير المناخ ستكون شديدة جدًا. ولكن أيضًا هذه البلدان جزء من الحل لأن العديد منها منتجة للهيدروكربونات، والتي جزء من انتقال الطاقة الذي نحتاجه للوصول إلى أهداف اتفاقية باريس".

شارك هذا المقال