Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

الجزائر تعبر عن صدمتها للقتل "الوحشي" لمواطنها برصاص شرطي في فرنسا

والدة نائل تتقدم مظاهرة في نانتير طلبا للعدالة لجل ابنها الفقيد. 2023/06/29
والدة نائل تتقدم مظاهرة في نانتير طلبا للعدالة لجل ابنها الفقيد. 2023/06/29 Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

عبرت الجزائر الخميس عن "صدمتها" للقتل "الوحشي" الذي تعرض له الفتى نائل قرب باريس الثلاثاء برصاص أحد عناصر الشرطة، مشيرة إلى أنه أحد مواطنيها.

اعلان

جاء في بيان للخارجية الجزائرية ما يلي: "علمت وزارة الشؤون الخارجية والجالية الوطنية بالخارج بصدمة واستياء بوفاة الشاب نائل، بشكل وحشي ومأسوي والظروف المثيرة للقلق بشكل لافت، التي أحاطت بحادثة الوفاة".

وأورد البيان أن "وزارة الشؤون الخارجية على ثقة بأن الحكومة الفرنسية ستضطلع بواجبها في الحماية، بشكل كامل من منطلق حرصها على الهدوء والأمن، اللذين يجب أن يتمتع بهما مواطنونا في بلد الاستقبال الذي يقيمون به".

ولم يسبق أن تمت الإشارة حتى الآن إلى أن الفتى نائل البالغ 17 عاما جزائري أو من أصول جزائرية. وختم البيان أن "الحكومة الجزائرية لا زالت تتابع باهتمام بالغ تطورات هذه القضية المأسوية، مع الحرص الدائم على الوقوف إلى جانب أفراد جاليتها الوطنية في أوقات الشدائد والمحن".

وقُتل الشاب نائل م. في نانتير الثلاثاء من مسافة قريبة خلال عملية تدقيق مروري. وبررت الشرطة الواقعة أن الشاب كان يقود بسرعة كبيرة "في ممر الحافلات" ورفض التوقف عند الإشارة الحمراء، وفق المدعي العام.

والخميس وجهت النيابة تهمة "القتل العمد" للشرطي الذي أطلق النار مع وضعه قيد التوقيف الاحياطي، معتبرة أن "الشروط القانونية لاستخدام السلاح لم تتحقق".

وعبّر الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون الأربعاء عن "تأثره" غداة مقتل الفتى، فيما دعت الحكومة إلى "الهدوء" بعد ليلة من التوتر في ضواحي باريس استمرت الى الخميس.

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

نائل الفتى الهادئ قتل برصاصة شرطي فرنسي.. حياته وهواياته في سطور

شاهد: خسائر بملايين اليورو جراء حرق ونهب وتخريب رافق احتجاجات على مقتل شاب في فرنسا

فيديو نانتير يكذب رواية الشرطة.. كيف أصبحت الصورة هي الحكم بين رواية وأخرى معاكسة؟