Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

قتيل وأكثر من 160 جريحاً في انفجار قوي قرب مطار طشقند عاصمة أوزبكستان

طشقند..عاصمة أوزبكستان
طشقند..عاصمة أوزبكستان Copyright Pixabay
Copyright Pixabay
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

أعلنت وزارة الصحّة أنّ حريقاً اندلع في المخزن وتسبّب بوقوع جرحى نقلوا إلى المستشفى. وقالت الوزارة في منشور على تطبيق تلغرام إنّه "حتى الآن، ليس هناك إصابات خطرة بين الجرحى. في الوقت الراهن، يقدّم الأطباء لهم كلّ المساعدة الطبية اللازمة".

اعلان

قتل شخص على الأقل وجرح أكثر من 160 شخصاً في انفجار قوي قرب مطار طشقند عاصمة أوزبكستان ليل الأربعاء الخميس، حسبما أفادت سلطات الدولة الواقعة في آسيا الوسطى مؤكدة أن المطار يعمل بشكل "طبيعي".

وأعلنت وزارة الصحة في منشور على تطبيق تلغرام أن "في المجموع، لدينا 163 ضحية في هذا الحادث، بما في ذلك 138 مصاباً بجروح طفيفة غادروا المستشفى، و24 مصاباً ما زالوا في المستشفى لكن حالتهم جيدة، بينما توفي مراهق من مواليد 2006".

وبحسب المصدر نفسه، اندلع الحريق في مستودع إحدى الشركات في المنطقة الجمركية بمطار طشقند، والذي، بحسب وكالة الأنباء الأوزبكية الرسمية يعمل "بشكل طبيعي".

وقال متحدث باسم وزارة الطوارئ لوكالة فرانس برس الذي عزا الانفجار إلى البرق إن "الحريق اندلع بعد وقوع انفجار".

وأظهرت مقاطع فيديو نشرت على وسائل التواصل الاجتماعي كرة لهب ضخمة ترتفع في سماء العاصمة الأوزبكية وتضيء ظلمة الليل.

وتسبب الانفجار بتدمير نوافذ العديد من المنازل في المنطقة المجاورة وإلحاق أضرار بأجزائها الداخلية، حسبما شاهد مراسل فرانس برس، بينما واصلت سيارات الإسعاف إجلاء الجرحى.

واستمر سماع دوي الانفجارات بعد اندلاع الحريق فيما كانت فرق الإطفاء تعمل على إخماده.

وقال كوتيبوف مصطفى المتقاعد البالغ 72 عاما والذي تضرر منزله المجاور "استيقظت ليلا اعتقدت أن زلزالا وقع، ثم رأيت النار. أصيب ابني في ساقه".

وأضاف لفرانس برس "أطالب السلطات بتعويض عن الأضرار مع اقتراب فصل الشتاء، فلا أملك الوسائل لإصلاحه (المنزل) وحدي".

وأوزبكستان هي الأكبر من حيث عدد السكان من بين جمهوريات الاتحاد السوفياتي السابق في آسيا الوسطى.

وعلى غرار سائر جمهوريات الاتّحاد السوفياتي السابق، غالباً ما تشهد أوزبكستان حرائق ناجمة عن تقادم المعدّات والأجهزة أو عن عدم الامتثال لمعايير السلامة، لكنّ حوادث بهذه الضخامة تظلّ نادرة.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

بعد عطل معلوماتي جسيم في مصانعه... عملاق السيارات الألماني فولكسفاغن يستأنف الإنتاج

اجتماع المحكمة العليا الإسرائيلية للنظر في طعون ضد قانون يحد من إمكانية عزل رئيس الوزراء

العراق: زفاف يتحول إلى مأساة.. مئة قتيل على الأقل بحريق شب في قاعة أعراس في نينوى