Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

غزة تحتاج إلى مزيد من المساعدات أيًا كانت وجهة النظر.. الاتحاد الأوروبي يدعو إلى هدنات "ذات مغزى"

طالب التكتل "بهدنات إنسانية فورية" للسماح بدخول المساعدات إلى القطاع المحاصر.
طالب التكتل "بهدنات إنسانية فورية" للسماح بدخول المساعدات إلى القطاع المحاصر. Copyright Virginia Mayo/Copyright 2023 The AP
Copyright Virginia Mayo/Copyright 2023 The AP
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

دعا المفوض الأوروبي لإدارة الأزمات يانيز ليناركيتش الاثنين إلى هدنات "ذات مغزى" في غزة وإيصال الوقود بشكل عاجل إلى القطاع لضمان المحافظة على عمل المستشفيات.

اعلان

وقال ليناركيتش خلال اجتماع لوزراء خارجية التكتل في بروكسل "هناك حاجة ملحة لتحديد الهدنات الإنسانية واحترامها".

وأضاف "يتعيّن إدخال الوقود. كما ترون، فإن أكثر من نصف المستشفيات في قطاع غزة توقف عن العمل، لأسباب أهمها نفص الوقود وهناك حاجة ملحة للوقود".

صدرت المناشدة فيما تدور معارك شرسة بين القوات الإسرائيلية وعناصر حماس في محيط مستشفى الشفاء، أكبر مستشفى في غزة باتت تتسلط الأضواء عليه في إطار الحرب المتواصلة منذ خمسة أسابيع.

وأفادت وزارة الصحة التابعة لحماس في غزة الاثنين بأن المستشفيات العالقة وسط المعارك الأكثر ضراوة في شمال غزة خرجت عن الخدمة في ظل نقص الوقود وتواصل القتال.

غزة تحتاج إلى مزيد من المساعدات أيًا كانت وجهة النظر.

وأصدرت دول الاتحاد الأوروبي الـ27 بياناً الأحد يدعو إلى "حماية" المستشفيات ويدين حماس لاستخدامها المنشآت الطبية والمدنيين "دروعاً بشرية".

وطالب التكتل "بهدنات إنسانية فورية" للسماح بدخول المساعدات إلى القطاع المحاصر.

وقال ليناركيتش "يجب أن تكون هذه الهدنات ذات مغزى".

وأضاف "أولا، يجب أن يتم الإعلان عنها قبل وقت طويل من التطبيق ليكون بإمكان المنظمات التحضير لاستغلالها. ثانياً، يجب أن تكون محددة بوضوح من ناحية الوقت".

وشدد مسؤول الشؤون الخارجية في الاتحاد الأوروبي جوزيب بوريل على أن "غزة تحتاج إلى مزيد من المساعدات أيًا كانت وجهة النظر".

وقال "المياه والوقود والغذاء. هذه المساعدات متوفرة وهي عند الحدود بانتظار إدخالها".

لم يعد هناك أوكسجين ولا مياه ولا أدوية. لذا فسيموت هؤلاء الناس.

يمضي الجيش الإسرائيلي بعمليته الرامية لتدمير حماس التي تتهم السلطات الإسرائيلية مسلحيها بقتل 1200 شخص على الأقل، معظمهم مدنيون واحتجاز حوالى 240 رهينة في أسوأ هجوم في تاريخ البلاد وقع في السابع من تشرين الأول/أكتوبر.

لكن إسرائيل تواجه ضغوطاً دولية متزايدة للحد من معاناة المدنيين في ظل عمليتها الجوية والبرية الكبيرة التي تقول وزارة الصحة في غزة إنها أودت بحياة 11180 شخصاً بينهم 4609 أطفال.

وأفادت إسرائيل بأن 44 من جنودها قتلوا في عملية غزة.

وقال وزير خارجية لوكسمبورغ جان أسلبورن إنه يجب عدم تحويل مستشفيات غزة إلى "ساحات معارك".

وأضاف "لا فرصة (للحياة) بالنسبة للمرضى في وحدات العناية المشددة".

وتابع "لم يعد هناك أوكسجين ولا مياه ولا أدوية. لذا فسيموت هؤلاء الناس".

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

مقتل ثمانية عناصر موالين لإيران في الضربات الأميركية في سوريا

الرئاسة الإسرائيلية: ماكرون يبرر تصريحاته.. "لم يتهم إسرائيل بإيذاء المدنيين عمدا"

شاهد: للمرة الأولى منذ بدء الحرب.. شاحنات محملة بالوقود والأدوية تدخل شمال قطاع غزة