Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

سلاح الجو الأمريكي يحقق في ارتفاع معدلات الإصابة بالسرطان لدى العاملين في قسم الصواريخ النووية

الطيار جاكسون ليجون من الدرجة الأولى، وكبير الطيارين جوناثان ماريناتشيو، صيانة صاروخ باليستي عابر للقارات أثناء محاكاة إطلاق دقيقة إلكترونية. اختبار 22 سبتمبر 2020،
الطيار جاكسون ليجون من الدرجة الأولى، وكبير الطيارين جوناثان ماريناتشيو، صيانة صاروخ باليستي عابر للقارات أثناء محاكاة إطلاق دقيقة إلكترونية. اختبار 22 سبتمبر 2020، Copyright AP Photo
Copyright AP Photo
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

تقوم القوات الجوية الأمريكية بتوسيع التحقيق حول ما إذا كان الأفراد الذين عملوا في مجال الصواريخ النووية قد تعرضوا لمعدلات عالية بشكل غير عادي من الإشعاعات وبالتالي الإصابة بالسرطان.

اعلان

تم إطلاق الدراسة الأولية ردًا على التقارير التي تفيد بأن العديد من الذين تعاملوا مع الصواريخ النووية وصناعتها أصيبوا بالسرطان، لكن القوات الجوية لم تعلن الأرقام الحقيقية للمصابين بحسب التحقيق، الذي أوصى بالمزيد من المراجعة والتدقيق.

كان جيسون جينيس من أوائل المصابين حين تم تشخيص حالته بالإصابة بسرطان الغدد اللمفاوية قبل 20 عاما.  

عندما توفي في عام 2001، عن عمر يناهز 31 عامًا، أخبرت القوات الجوية تخبر أعضاء الخدمة أن لا يقلقوا، لكن الوثائق بيت شيئا آخر.

تتذكر أرملته، دورين جينيس، تجربة فقدان زوجها في سن مبكرة، وإحباطها من رد فعل القوات الجوية في ذلك الوقت.

تقول دورين: "أعتقد أنه من المحبط معرفة أنهم فكروا في هذا الأمر بتلك الطريقة. ولأنني ممرضة، أتعامل مع المرض والموت كثيرًا، مما يجعلني محبطة وغاضبة بعض الشيء لأنهم يستمرون في إخبار هؤلاء الشباب والشابات أنهم لا يعانون من شيء، كما حدث في عامي 2001 و2003."

ولم تكن الدراسات السابقة متعمقة، ولكن بعد ظهور العديد من الحالات الأخرى في عام 2023، أطلقت القوات الجوية دراستها الأكثر شمولاً حتى الآن.

وفي الأشهر القليلة الماضية، أخذت الفرق البيئية عينات من الهواء والأسطح والمياه في المواقع.

كانت غالبية العينات نظيفة، ولكن ثلاثة منها كانت تحتوي على مستويات ضارة من مركبات ثنائي الفينيل متعدد الكلور، وهي مادة مرتبطة بالسرطان.

وقالت القوات الجوية إن مراجعتها ستستخدم لتحديد السموم المحتملة التي كان من الممكن أن يتعرض لها أفراد الخدمة السابقون، ولكن ستكون هناك دائمًا أسئلة حول سبب عدم الإبلاغ عن هذه المخاطر منذ عقود.

المصادر الإضافية • أ ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

فرنسا وألمانيا والمملكة المتحدة تدق ناقوس الخطر بشأن التخصيب النووي الإيراني المتسارع

شاهد: تشييع فلسطينيين في خان يونس قُتلوا بقصف إسرائيلي على غزة

البيت الأبيض: كوريا الشمالية سلمت روسيا مؤخراً "أكثر من ألف حاوية" من المعدات العسكرية