Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

دراسة: المناعة الطبيعية أقوى من المناعة المكتسبة من لقاحات كوفيد-19

صورة الفيروس المسبب بكوفيد-19 تحت المجهر الإلكتروني في معهد الصحة الوطنية الأمريكية.
صورة الفيروس المسبب بكوفيد-19 تحت المجهر الإلكتروني في معهد الصحة الوطنية الأمريكية. Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button

أظهرت نتائج دراسة طبية أن القدرة المناعية الطبيعية التي طورها المصابون بمتحورة دلتا كانت أقوى من المناعة المكتسبة التي حصل عليها أولئك الذين تم تطعيمهم في الولايات المتحدة.

اعلان

أظهرت نتائج دراسة طبية، الأربعاء أن القدرة المناعية التي طورها المصابون سابقاً بمتحورة دلتا كانت أقوى من المناعة المكتسبة التي حصل عليها أولئك الذين تم تطعيمهم في الولايات المتحدة.

المناعة الطبيعية أقوى من المناعة المكتسبة

وشملت الدراسة مصابي كوفيد-19 في ولايتي نيويورك وكاليفورنيا بين 30 مايو/ أيار و 30 نوفمبر/ تشرين الثاني 2021.

قبل أن تصبح دلتا المتحورة المهيمنة في أواخر يونيو/ حزيران ويوليو/ تموز الولايات المتحدة، كان التطعيم بحسب عدد من الدراسات الطبية المختلفة، يمنح مناعة أكبر ضدّ عدوى كوفيد-19.

وبعد انتشار دلتا الذي بدأ في 3 تشرين الأول/ أكتوبر كانت معدل الإصابات بين الأشخاص الذين تم تطعيمهم ودون إصابة أقل بنحو ستة أضعاف في كاليفورنيا وخمس مرات في نيويورك مقارنة بأولئك الذين لم يتم تلقيحهم.

فيما سجلت معدلات الإصابة للأشخاص المصابين بكوفيد سابقا ولم يتلقوا لقاحات ضد كوفيد معدلات متدنية بشكل كبير. كانت أقل بحوالي 29 مرة في ولاية كاليفورنيا و 15 مرة أقل نيويورك.

تغير الفيروس باستمرار

ونشر المركز الأمريكي لمكافحة الأمراض والوقاية منها (سي دي سي) الخميس، تغريدة على صفحته الرسمية أن "الفيروسات تتغير باستمرار، بما في ذلك الفيروس المسبب لـكوفيد-19 ... مستوى الحماية الذي يوفره اللقاح والبقاء على قيد الحياة بعد عدوى سابقة يضعف مع الوقت. ولكن يظل التطعيم هو الاستراتيجية الأكثر أمانًا للوقاية".

وتظهر أبحاث أخرى، بما في ذلك دراسة لمؤسسة طبية بارزة في إسرائيل أغسطس/ آب الماضي، أن المناعة الطبيعية كانت أقوى من المناعة المكتسبة من لقاحات كوفيد وخلال موجة انتشار متحورة دلتا في إسرائيل.

واستنتجت الدراسة أن "هناك حاجة إلى مزيد من الدراسات لتحديد مدة الحماية من العدوى بحسب نوع المتغير، ومدى خطورته والأعراض."

المصادر الإضافية • أ ف ب

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

ما الذي تخفيه الرسائل النصيّة التي تبادلتها أورسولا فون ديرلاين مع رئيس شركة فايزر؟

دراسة: أوميكرون لا يسبب أعراضا خطيرة حتى لغير المطعمين

الملاريا تواصل الفتك بالمواطنين في كينيا رغم التقدم في إنتاج الأدوية المحلية