المزيد حول هذا الموضوع
    
                    هايتي
            
      
        
      
      
  
انقسام في مجلس الأمن الدولي بشأن إرسال قوة أمنية إلى هايتي
وبينما حظي المقترح ببعض التأييد في مجلس الأمن، فإن العديد من الدول أعربت عن تحفّظات، مشيرة على وجه الخصوص إلى الاحتجاجات الأخيرة التي شهدتها هايتي ضد التدخل الخارجي، فيما أشارت إلى المشكلات الكبيرة التي واجهتها قوة حفظ السلام السابقة التابعة للأمم المتحدة في البلاد.
                            
                    هايتي
            
      
        
      
      
  
هايتي تستنجد بواشنطن إرسال قوات لحماية القطاعات الحساسة في الدولة بعد اغتيال رئيس البلاد
ويزيد هذا الهجوم من زعزعة استقرار هذا البلد، الأفقر في الأميركيتين والذي يشهد انعداما في الأمن. وتضاف الى مسألة ملاحقة منفذي الهجوم، مسألة مستقبل البلاد بدءا بحكمها. يؤكد رجلان حاليا أنهما يديران هذه الدولة التي تعد 11 مليون نسمة وأكثر من نصفهم تقل أعمارهم عن 20 عاما.
                         
             
            