المزيد حول هذا الموضوع
    
                    أفغانستان
            
      
        
      
      
  
الأمم المتحدة تُبدي قلقها بشأن "انتهاكات حقوق الإنسان" بعد سيطرة طالبان على السلطة في أفغانستان
مع عودة حركة طالبان إلى مشهد الحكم في أفغانستان تتزايد المخاوف داخليا كما على الصعيد الخارجي، بشأن كيفية تعامل الحركة المتشددة مع ملف حقوق الإنسان، خاصة وأن سِجّلـها حافل بانتهاكات حقوق المرأة، وجعل حياة الأطفال عرضة للخطر والموت ولهجماتها نتيجة الصراع الدائر في البلاد منذ سنين.
                            
                    أفغانستان
            
      
        
      
      
  
تعرف على أهم الأحداث التاريخية التي عاشتها أفغانستان منذ 2001
في 7 تشرين الأول/أكتوبر 2001، أي بعد أقل من شهر على اعتداءات 11 ايلول/سبتمبر التي خلفت 3 آلاف قتيل في الولايات المتحدة، شن الرئيس جورج بوش الابن هجوماً عسكرياً واسع النطاق في أفغانستان بعد أن رفضت تسليم زعيم تنظيم القاعدة أسامة بن لادن. كانت حركة طالبان التي حكمت البلاد منذ 1996 تؤوي بن لادن وتنظيمه
                            
                    الولايات المتحدة الأمريكية 
            
      
        
      
      
  
الولايات المتّحدة: علاقتنا بأفغانستان رهن "بسلوك طالبان"
قال المتحدّث بِاسم وزارة الخارجية الأميركية نيد برايس للصحافيين غداة سقوط أفغانستان بأيدي الحركة المتشدّدة إنّه "في ما يتعلّق بموقفنا من أيّ حكومة مقبلة في أفغانستان، فإنّه رهن بسلوك هذه الحكومة، إنّه رهن بسلوك طالبان"
                            
                    الولايات المتحدة الأمريكية 
            
      
        
      
      
  
أخطاء ارتكبتها الولايات المتحدة ساهمت في انهيار الجيش الأفغاني
سلّط الانهيار السريع للجيش الأفغاني الذي أتاح لعناصر حركة طالبان السيطرة على البلاد خلال فترة وجيزة، الضوء على الأخطاء التي ارتكبتها وزارة الدفاع الأميركية "البنتاغون" على مدى عقدين من الزمن، على رغم إنفاقها مليارات الدولارات على القوات المسلحة المحلية.