Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

هل كان ترامب يعمل لصالح روسيا.. الـ FBI يحقق بالقضية

هل كان ترامب يعمل لصالح روسيا.. الـ FBI  يحقق بالقضية
Copyright 
بقلم:  رشيد سعيد قرني
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

قالت الصحيفة إن مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI فتح تحقيقاته مباشرة بعد إقالة مديره جيمس كومي من طرف ترامب في مايو/ أيار 2017. و ووفقاً للمصادر التي نقلت المعلومات للصحيفة فإن التحقيق يتعلق بعنصر التجسس وعنصر إجرامي.

اعلان

كشفت صحيفة نيويورك تايمز نقلا عن مصادر لم تسمها عن فتح مكتب التحقيقات الاتحادي تحقيقا في العام 2017 لتحديد ما إذا كان الرئيس دونالد ترامب كان يعمل لحساب روسيا. هذا التحقيق دمجه المكتب بسرعة مع ذلك الذي فتحه المدعي الخاص روبرت مولر المتعلق بالاشتباه في التواطؤ بين موسكو وفريق حملة دونالد ترامب للانتخابات الرئاسية 2016. ولم تشر نيويورك تايمز إلى أي نتائج توصل إليها مكتب التحقيقات الفيدرالي في هذا الملف.

في المقابل قالت الصحيفة إن مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI فتح تحقيقاته مباشرة بعد إقالة مديره جيمس كومي من قبل ترامب في مايو/ أيار 2017. ووفقاً للمصادر التي نقلت المعلومات للصحيفة فإن التحقيق يتعلق بعنصر التجسس وعنصر إجرامي.

التحقيق في قضية التجسس انصبت حول ما إذا كان ترامب قد عمل بوعي أو عن جهل لصالح موسكو. أما الجزء الجنائي فيتضمن إقالة جيمس كومي. ولم تتحدث الصحيفة عما إذا كانت التحقيقات حول التجسس مستمرة.

وبحسب نيويورك تايمز، فلا يزال مكتب التحقيقات الفيدرالي FBI يشتبه في وجود علاقة محتملة لترامب مع روسيا في حملة الانتخابات الرئاسية 2016. لكنه لم يحقق حتى قرر ترامب إقالة جيمس كومي، الذي رفض تأييده بصفة مطلقة وإنهاء التحقيقات الأولى حول التواطؤ المحتمل مع روسيا.

ونفى ترامب دوما وجود أي تواطؤ من هذا القبيل وانتقد بانتظام التحقيق الذي فتحه النائب العام مولر واعتبره مجرد "مطاردة الساحرات" ومؤامرة لنزع الشرعية عن رئاسته.

اقرأ أيضا على يورونيوز:

هذا وأسفر تحقيق مولر عن لوائح اتهام متعددة وإدانات من المقربين من الرئيس الأمريكي، حيث حكم على المحامي مايكل كوهين بالسجن لمدة ثلاث سنوات، لا سيما بسبب المخالفات ضد التشريع المتعلق بتمويل الحملات الانتخابية. كما أدين بول مانافورت، الذي كان مديراً لفريق حملة ترامب، بممارسات خاطئة مالية تتعلق بأنشطة في أوكرانيا قبل حملة 2016. أما مايكل فلين، مستشار مجلس الأمن القومي السابق لترامب فقد اعترف بأنه مذنب وكذب على المحققين حول صلاته بالمسؤولين الروس.

المصادر الإضافية • نيويورك تاميز

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

خسائر الإغلاق الحكومي الأطول في تاريخ أميركا قد تتخطى كُلفة جدار ترامب

لا تراجع عن بناء الجدار.. ترامب يسافر إلى الحدود مع المكسيك الخميس

ترامب: انحياز بايدن إلى حماس يقود العالم مباشرة إلى حرب عالمية ثالثة