Eventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

شقيقتان سعوديتان في هونغ كونغ تحصلان على اللجوء.. والوجهة سريّة؟

شقيقتان سعوديتان في هونغ كونغ تحصلان على اللجوء.. والوجهة سريّة؟
Copyright 
بقلم:  Hani Almalazi
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

الشابتان السعوديتان تغادران مطار هونغ كونغ... لما أخفيتا مكان لجوئهما؟

اعلان

قال محامي الشقيقتين السعوديتين اللتين هربتا من أسرتهما في المملكة العربية السعودية، حصلتا على تأشيرات طارئة، وغادرتا هونغ كونغ إلى بلد إقامة جديد.

وكانت الشقيقتان اللتين تتراوح أعمارهما بين 18 و 20 عاماً، قد هربتا مما قالتا إنه ضرب متكرر وسوء معاملة تعرضتا له على أيدي أقربائهما الذكور، وفقاً لمنظمة العفو الدولية. بعد أن وضعتا خطة هربهما على مدى عدة سنوات وادخرتا سراً نحو 5000 دولار بعضها من خلال الاقتصاد في بعض الأشياء التي حصلن على أموال لشرائها، وحددتا وقت الهرب ليوافق عيد الميلاد الثامن عشر للشقيقة الصغرى.

وذكرتا لوسائل الإعلام أنهما هربتا أثناء رحلة عائلية إلى سريلانكا، وكانتا تعتزمان طلب اللجوء في أستراليا.

وأوضحتا أنهما عاشتا حالة خوف لمدة ستة أشهر تنقلتا خلالها بين 15 مقر إقامة، ومكثتا مع راهبة ومع أسر وفي ملجأ للنساء اللائي تعرضن لإساءة المعاملة.

المحامي مايكل فيدلر الذي لم يكشف عن هوياتهما أو عن بلد الإقامة الجديد، قال إن الشقيقتين مُنحتا تأشيرات إنسانية طارئة بعد ستة أشهر قضتهما في هونغ كونغ.

موضحاً أنهما تعتقدان " أن السلطات السعودية لديها دوافع كافية لمواصلة البحث عنهما إذا كانوا يعرفون مكان وجودهما".

Reuters

للمزيد على يورونيوز:

هونغ كونغ تسمح للشقيقتين السعوديتين الهاربتين بالبقاء شهراً إضافياً

هل تُرحِل هونغ كونغ شقيقتين سعوديتين قد تواجهان "الموت" في بلدهما؟

شرطة نيويورك تكشف عن فيديو لانتشال جثتي الشقيقتين السعوديتين تالا وروتانا

تحاول النساء الهاربات السعوديات اللائي يفرن من المملكة الهروب من الاعتداء المنزلي وقوانين الوصاية الذكورية التي تمنع النساء، بغض النظر عن سنهن، من الحصول على جواز سفر أو السفر إلى الخارج أو الزواج أو الخضوع لإجراءات طبية معينةK دون موافقة أحد أقربائهن الذكور.

منظمة العفو الدولية قالت إن الشقيقتين وصلتا إلى هونغ كونغ في أيلول (سبتمبر)، لكن تم منعهما من مواصلة رحلتهم.

بعد ذلك دخلت الأختان إلى هونغ كونغ، لكنهما لم تتمكنا من تمديد تأشيراتهما لأنهما علمتا أنه تم إلغاء جوازي سفرهما.

فيما لا تعلق الحكومة السعودية وسفاراتها في جميع أنحاء العالم عادة على الحالات الفردية، وتعتبرها "علاقة عائلية".

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

هربتا من المملكة.. ريم وروان شابتان سعوديتان على خطى رهف القنون

محام: هروب فتاتين سعوديتين من عائلاتهما إلى هونغ كونغ

السعودية تحبس مناهل العتيبي 11 عاما لدعمها حقوق المرأة.. والعفو الدولية تطالب بإطلاق سراحها