Newsletterرسالة إخباريةEventsالأحداث
Loader

Find Us

FlipboardNabdLinkedinفايبر
Apple storeGoogle Play store
اعلان

فتح مراكز الاقتراع في فرنسا في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية

الناخبون الفرنسيون يدلون بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية
الناخبون الفرنسيون يدلون بأصواتهم في الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية Copyright أ ب
Copyright أ ب
بقلم:  يورونيوز مع أ ف ب
شارك هذا المقالمحادثة
شارك هذا المقالClose Button
نسخ/لصق رابط فيديو المقال أدناهCopy to clipboardCopied

وتميل الدراسات العديدة إلى إظهار أن لوبن وميلانشون يشهدان منذ أيام مسار تقدم مما يقلص إلى حد كبير الفارق مع إيمانويل ماكرون الذي دخل الحملة متأخرا.

اعلان

فتحت مكاتب الاقتراع صباح الأحد أبوابها عند الساعة الثامنة (06,00 ت غ) في فرنسا لبدء الدورة الأولى من الانتخابات الرئاسية.

ودعي حوالى 48,7 مليون ناخب للتصويت للاختيار بين 12 مرشحا بينهم الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون وزعيمة اليمين المتطرف مارين لوبن واللذين يعتبرا الأوفر حظا بالفوز بحسب استطلاعات الرأي.

ومنذ أسابيع تشير استطلاعات الرأي إلى امتناع كبير عن التصويت وترجح أن يأتي الرئيس المنتهية ولايته إيمانويل ماكرون في الطليعة متقدما على مارين لوبن كما في انتخابات 2017، بينما يأتي المرشح اليساري الراديكالي جان لوك ميلانشون في المركز الثالث.

وتميل الدراسات العديدة إلى إظهار أن لوبن وميلانشون يشهدان منذ أيام مسار تقدم مما يقلص إلى حد كبير الفارق مع إيمانويل ماكرون الذي دخل الحملة متأخرا.

لكن الامتناع عن التصويت إلى جانب واقع أن جزءا كبيرا من الناخبين ليسوا متأكدين من اختيارهم، يجعل كل الاحتمالات ممكنة.

ووراء هؤلاء المرشحين الثلاثة، يبدو الطامحون الآخرون إلى الرئاسة بعيدين عن تحقيق ذلك لا سيما مرشحة اليمين التقليدي فاليري بيكريس والمنافس اليميني المتطرف الآخر إريك زمور.

وفي الدورة الثانية، ترجح استطلاعات الرأي فوز إيمانويل ماكرون لكن بفارق ضئيل جدا، على مارين لوبن مما يشير إلى أن فوز مرشحة اليمين المتطرف ممكن ويشكل إن تحقق سابقة مزدوجة في الجمهورية الخامسة تتمثل بتولي سيدة الرئاسة ووصول اليمين المتطرف إلى السلطة.

وتختتم هذه الدورة الأولى حملة استمرت أشهرا وغابت عنها الرهانات الكبرى وخصوصا تغير المناخ. من جهة أخرى، كانت القوة الشرائية الشغل الشاغل للناخبين لا سيما أن الحرب في أوكرانيا تسببت بتضخم كبير، مما زاد من تآكل القدرات المالية للعديد من الفرنسيين الذين يعيشون في وضع هش.

شارك هذا المقالمحادثة

مواضيع إضافية

من يستطيع إفساد مسعى ماكرون لولاية ثانية؟ إليكم السيناريوهات المتوقعة للدورة الأولى

الحرب الباردة بين ماكرون واليمين المتطرف.. 6 سنوات من المواجهة

إريك زمور: يجب أن يذهب المسلمون في فرنسا إلى السعودية كما فعل بنزيمة