المزيد حول هذا الموضوع
سوريا
ملايين القتلى والمفقودين والمهجرين.. النزاع في سوريا يدخل عامه الثالث عشر
قبل ثلاثة عشر عاما اندلعت في سوريا احتجاجات ضد نظام الأسد، ضمن ما عرف آنذاك بثورات الربيع العربي، سرعان ما تحولت إلى حرب دامية تدخلت فيها أطراف إقليمية ودولية. لكن، الآن بعد كل هذه السنوات، يبدو أن النظام يسعى إلى تطبيع العلاقات مع محيطه الإقليمي، مستغلا التعاطف الدولي بعد الزلزال المدمر.
المملكة العربية السعودية
مصير الاتفاق السعودي-الإيراني سيُرسم في أربعة بلدان عربية بحسب خبراء
يحدد بيان إعادة استئناف العلاقات السعودية-الإيرانية، الذي أعلن عنه الجمعة بشكل مفاجئ، وصدر بعد محادثات مباشرة في بكين، فترة شهرين للجانبين السعودي والإيراني، لاستئناف العلاقات رسمياً وإعادة فتح البعثات الدبلوماسية. كيف ستأتي الخطوات اللاحقة؟ وأي مصير للاتفاق؟
سوريا
مسؤول أممي يحذر من ارتفاع حصيلة قتلى الزلزال في سوريا
أفادت تقارير الأمم المتحدة أن عدد القتلى بلغ حوالي 6000 في سوريا بأكملها، بما في ذلك 4400 في الشمال الغربي الذي يسيطر عليه المتمردون. هذا الرقم أعلى من تلك التي أبلغت عنها السلطات الحكومية في دمشق ومسؤولو الدفاع المدني في الشمال الغربي، والتي أبلغت عن 1414 و 2274 حالة وفاة.
فرنسا
دبلوماسية الكوارث.. هل يشكّل التضامن العربي مع ضحايا الزلزال "فرصة" للأسد لتطبيع علاقاته مع الخصوم؟
يقول الباحث في معهد "نيولاينز" نيك هيراس لوكالة فرانس برس "المأساة المروعة التي عصفت بسوريا وتركيا هي فرصة واضحة للأسد من أجل محاولة دفع عملية تطبيع نظامه مع بقية العالم العربي، والتي إن كانت تسير ببطء لكنّها تتقدم". لكن الأزمة الإنسانية، وفق هيراس، "لن تبرأ نظامه أمام الدول الغربية".
يظل بشار الأسد، وهو شخصية رئيسية في الحرب السورية، في قلب النقاشات الدولية. استكشف سياساته وتحالفاته ومستقبل قيادته.